|
قرأت بالأمس قصيدة عصماء
سألت عن شاعرها
فقيل لي قد مات خوفاً ؛
من شدة الإعياء!
فعرفت حينها ثمن المديح ,
ومكرمة الرثاء
وكيف تنمو أحاسيس الصبابة
و كيف تنتهي قصائد الهجاء!
وكيف يحيى شاعر القصر مزهوا
بأحلامه البلهاء
وكيف يموت شاعرنا من القهر حسرة
بلا ثمن ولا دواء!!!
صنعاء 9/8/2010م
في الخميس 12 أغسطس-آب 2010 04:34:55 م