انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
تمكنت من الدخول الي اليمن من خلال مهاجمة خلايا الانفصالية والحوثية والاخوانية بعبقرية مؤثرة مزمنة اثمرت جهودها بفضل الخلافات وتخلف الانسان اليمني نوعا ما في ظل الثورة الصناعية وتغير الطقس الثقافي والسياسي في المنطقة
هي فيروسات نشطه وعبقرية لا تعبث بمشاعر الانسان وتقلل من اهميته وتستفزة وتعبث بمكانته وكرامته هي فقط تتحرك باتجاه ابتسامته باتجاه طموحاته الاجتماعية التقدير الاحترام اولوية مطلقة عند الانسان اليمني هذه الفيروسات لا تقدم له شيء لا تقدم له شيء الا الكلمة الطيبة والاخبر العربي القريب الاخ يقدم له الكثير من الماديات ويدوس على كرامته ويعذبه ويحتقره ويبصق في وجهه يشمت بظروفه الصعبه وريحة العرق في الطباخ الذي يطبخ له الاكل وريحة العرق في العامل الذي يحمل الصخور ويبني له المنزل تحت حرارة الشمس
انه الغباء الذي اوصلنا الى الثورة وها نحن نحترق مع بعض في نفس الوادي والصحراء
ان الفكرة الحوثية الكهنوتية تدعو الى الوحدة مهما كانت سلبية وسلالية وعنصرية والانفصالي يدعو الى القروية المناطقية والتمزق يبحث عن الوجاهة في ظل اقامة دولة صغيرة الحجم كبيرة الدور والاهمية بفضل الثروات الطبيعية والموقع واملا في اعادة تاهيل الانسان الذي يفتقد مهارات القيادة وادارة مشروع بهذا الحجم.
ويتجاهل ان من احدث هذه الخريطة وفصلها عن ام العرب اليمن هم الانجليز وعاش فترة من الزمن تحت هيمنة المندوب السامي ووصايته وكبر الصبي في داخله بثقافة الانفصال وامن بكذبة شرعية دولة مستحدثه لإضعاف اليمن وتركيعه للاجنبي
وهاهو ينفذ فكرتهم ويحارب العرب والقومية ويريد الثروة تتوزع بين القعيطي والمفلحي ودثينة والفضلي وشرذمة من المختلين عقليا علي حساب سبا وحمير وذو ريدان واهل اليمن جميعا.
الفكرة الحوثية السلالية لا تهدد وحدة الامة بالتطبيع ومصاهرة العدو الاجنبي الغربي الحوثية تهدد الديمقراطية الجمهورية والتنوع السياسي والحزبي في واقعنا وظروفنا وخصوصيتنا العربية وترتكب جريمة مسؤول عنها جناح مؤدلج متورط في علاقة غير شرعية مع ايران الفارسية وتفتح لهم نافذه و تستظل بهم وتستجدي مساعداتهم. للوصول الي كرسي الامامة المندثر واعادة صيانته وتاهيله من جديد.
بالمثل هم حزب الاصلاح الاخوان غارقون في حب تركيا وارودغان ويخطبون ود الاتراك ويحاكون طموحاتهم للعودة الي الخلافة العثمانية واعادة ترتيب موقعهم في القيادة والسلطة بدعم تركي ومساندة دويلة قطر..
وماخطر دور الانفصالي في دعم التمزق والتشرذم الاخيانة تساوي في حجمها وبشاعتها جريمة الحوثية
نحن فريسة المشروع الاجنبي في اليمن نحن ادوات ايران وتركيا وبربطانيا نحن نعاني من تمرَق قومي نحن نفقد عروبتنا واصالتنا نحن نتلاشي نحن ننقرض اين الاحزاب العربية و التيارات القومية اين انتم مما يجري ان جمال عبد الناصر اين صدام حسين ااين القذافي نحن نذهب الى رصيد ايران ورصيد تركيا ورصيد بريطانيا ونذهب الي الغريب نحن بحاجة الي مساعدة عربية تنقذ اليمن من التمزق السياسي بايجاد حلول وايجاد مصل ثقافي يحمي العقلية اليمنية من فيروسات ايران وتركيا وبريطانياعدم التعرض للفيروسات