اكتشف اسبابها وطرق علاجها .. الم راس المعدة مع غازات
ثاني دولة عربية بعد السعودية تتعهد باستثمار 1.4 تريليون دولار في أميركا
جيش السودان يبسط سيطرته على القصر الجمهوري ومليشيا الدعم السريع تعترف بالخسارة
خامنئي يتنصل عن الحوثيين بعد تهديدات ترامب
إسرائيل تعلن اغتيال قائدين بارزين من حماس في غزة.. من هما؟
أردوغان يعلق للمرة الأولى على أزمة اعتقال إمام أوغلو ويكشف مفاجأة
اقتحام شركات ومتاجر في صنعاء لإرغام مُلاكها على دفع جبايات
الجيش السوداني يستعيد السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم
مليشيا الحوثي تسخر من تهديدات ترامب
تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي
إن ما أتوقعه من مجلس النقابة القادم بكل اختصار هو القيام بكل مهام النقابة بكيفية تعمل على إثبات وجود الصحفي اليمني كفاعل أساسي على الساحة له خصوصية وكينونة ورسالة، وأن نرى من المكاسب على مختلف أصنافها شيئا محسوسا وملموسا يكون أساسا لانطلاقة المهنة في فضاء المنافسة محليا وعربيا وحتى دوليا ولا أظن أن العقول اليمنية تعجز أو أنها عجزت عن تحقيق ذلك متى توفر لها مقوماته.
وفي ظل قبولنا ببقاء نقابة الصحفيين مقصورة على الصحفيين فقط ؛ لنا أن نتساءل عن الوضع النقابي لبقية المشتغلين في مهن الإعلام؟ وبالكيفية التي تظهر تميّزهم أيضا وتجانسهم المفترض؟ فمن يرعى مصالحهم المهنية ويناضل نيابة عنهم لتحقيق مكاسبهم وآمالهم وطموحاتهم بصفتهم مهنيين عاملين؟
ومن لمعدي البرامج والمذيعين بعد الله تعالى وكذا المخرجين وكتاب السيناريو والمخرجين الفنيين والمدربين في مجال الإعلام والمستشارين الإعلاميين أيضا والكتاب غير المتفرغين مهنيا؟ ومن لكوكبة أخرى من المشتغلين في مهن إعلامية قادرون على توصيفها بشكل أدق وبكل سهولة؟ خاصة في وقت يؤيد فيه الزملاء في مجلس النقابة الحالي بمن فيهم النقيب الأخ العزيز نصر طه مصطفى دعوتنا لإنشاء نقابة للمهن الإعلامية باعتبار هذا الأمر قد يكون الحل الأنسب حاليا للجميع، فما هو رأي الزملاء الصحفيين وخاصة الإعلاميين المعنيين بهذه النقابة؟ وهل يمكن أن ترى يوما النور أم أن الفكرة ستظل كما الآن حبرا على ورق؟ .
تمنياتنا الصادقة بالنجاح الباهر لمؤتمر النقابة اليوم آملين أن نرى في مجلس النقابة الجديد والمنتخب على أسس مهنية إن شاء الله خير خلف لخير سلف.