باحثة إسرائيلية متخصصة بالشأن اليمني تقول أن الحوثيين قد يُشعلون حربًا جديدة وتكشف عن صعوبة تواجه اسرائيل في اليمن الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة لجمع 2.47 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن حرصًا منها على مبدأ الشفافية.. وزارة الأوقاف اليمنية تعلن استرداد 15 مليون ريال سعودي تمهيداً لإعادتها إلى الحجاج السعودية تدخل عالم التصنيع المطور وتوقع اتفاقية تاريخية مع الصين نتنياهو يراوغ بشأن اتفاق وقف الحرب في غزة ويكذب على حماس.. ماذا قال؟ المبعوث الأممي يبيع الوهم ويتحدث حول إمكانية توحيد البنك المركزي في اليمن وصرف الرواتب واستئناف تصدير النفط اعتراف اسرائيلي بالهزيمة.. نتنياهو فشل عسكريًا وسياسيًا ترحيب عربي ودولي واسع بإعلان اتفاق وقف الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة علاج مذهل ..للقلق وأهم طرق في الوقاية منه هل يتكرر أحداث 11 سبتمبر… طائرة تتجه نحو برج إيفل و إعلان شركة طيران يثير عاصفة باكستان
لدينا ثروة مهدرة نستصغرها وهي عظيمة , إن هذه الثروة تتمثل في شباب اليمن الحر سواء المتعلمين أو غير المتعلمين منهم .
إن الشباب الحر في الشمال والجنوب في الشرق والغرب هم أحرار رغم كل القيود التي مورست وتمارس عليهم وهم يمثلون حسب الإحصائيات من 60% إلى 70% من الشعب اليمني العظيم .
نعم يا سادة قد يغفو شعبنا قليلا لكنه سرعان ما ينهض من غفوته فهو لديه من المقومات ما تمكنه من الخروج من عباءة الذل والإستخضاع التي تلبسنا إياها الدول الطامعة في يمننا الغالي .فكما تعلمون نحن لسنا من الدول الكبرى مثل : تركيا والبرازيل ومصر لكن على الرغم من هذا تجد اليمني منتشر في أغلب بقاع المعمورة
بربكم أخبروني كيف نفقد الأمل في هذا الشعب وهو يشغل مصانع شركة فورد الأمريكية في ولاية متشجن والتجار الحضارم يمثلون نسبه كبيرة من تجار السعودية والخليج بالله علموني لماذا يبدع اليمني في الخارج ويموت داخل وطنه ؟!
لأنه في الخارج توفر له أبسط مقومات الحياة من تعليم وصحة وترفيه وتربية وهي مفقودة داخل يمننا الغالي .
إن الشاب إذا توفرت له فرص العمل والحياة الكريمة وقبل ذلك الأنشطة الطلابية التي تصقل مهارتهم وتوجههم من فترة الحضانة الى تخرجهم من الجامعات .سوف يجد طريقه نحو النجاح والإبداع
إن شباب اليوم هم قادة المستقبل فيتوجب على ساسة اليمن وقادتها الحاليين أن يلتفتوا لنا معاشر الشباب فنحن والله الثروة المهدرة