المليشيات الحوثية تعلن موافقتها التوقيع على خارطة الطريق وسيناريو سوريا يحضر نقاشاتهم مع المبعوث الأممي .. عاجل مواجهات بالأسلحة الثقيلة جنوب اليمن والقوات المشتركة تسحق تسللات المليشيات الحوثية صحفيات بلاقيود: من المخجل أن تخطط دولة لخرق القانون الدولي الإنساني لصالح دول أخرى لتصفية الحسابات برلماني يستغرب من عدم ذكر المتورطين بقضايا الفساد ويكشف اسم المسئول السابق الذي يلاحقه القضاء عاجل: بيان رئاسي هام بشأن تطبيع الوضع بمحافظة حضرموت تحديد موعد بطولة كأس آسيا و 3 مدن سعودية تستضيف المباريات صنعاء: الإفراج عن القيادي في حزب المؤتمر الشيخ أمين راجح شاهد.. زلزال مدمر يضرب الصين والحصيلة أكثر من 200 قتيل ومصاب مطار دمشق يستأنف عمله رسميًا صباح اليوم الأمم المتحدة تكشف عن مهمتين جاء من أجلهما المبعوث إلى صنعاء
تنظيمية الثورة تعاود التصعيد وتدعو الشباب والقبائل للاحتشاد في صنعاء اليوم .
اخيرا رجعت اللجنة التنظيمية لتتذكر ان القبائل شريك فاعل في حماية الثورة بعد6 اشهر من حملة تشويه للقبائل في وسائل اعلام بعضها محسوبة على الثورة للاسف الشديد.
نأمل ان لا ينجح الرجل «اللغجة» في اقناع القبائل بان بقائه مشاكساً في الساحة ضرورة لحفظ التوازن، ولتذكير الثوار الجدد وبعض وسائل الاعلام بأدب التخاطب مع القبيلة.
تذكروا انه لولا تضحيات القبائل ودمائها التي اريقت في سفوح صنعاء ورجالها الذين كانوا يطوقونها، ولولا ان الرئيس السابق تلقى الرسالة جيداً لما ذهب الى الرياض ليمهر آخر توقيع في عهده غير المأسوف عليه الا بعد ان يوجه ضربة قاسية لساحات الشباب في صنعاء وتعز كانت ستصل خسائرها الى كل بيت.
سيقول البعض هؤلاء كانوا قبائل مرتبطة بالاصلاح او المشترك ونقول لنفترض هذا، وان كان مبالغ فيه، لكن تلك القبائل شارك منها المئات فقط ولو لم يكن كل واحد من هؤلاء يقف ورائه العشرات من الفئة السلبية او الصامتة ستأخذ حقه لما وجد صالح يومها صعوبة في ان يسحقهم بآلته العسكرية البرية والجوية، ولولا انه لم ييأس منهم لفعل لكنه كان يعلم ان القبيلة ورقة رابحة ولذلك كان يواجههم في اضيق الحدود فإياكم والغرور الزائف والنظرة التي لا ترى الا نصف الكوب الفارغ.
على كل الاطراف ان تتجنب استعداء القبيلة خاصة والقادم اصعب وكل طرف سيحتاج القبائل في كل زاوية وكل حين.. اقرءوا المشهد قبل ان يستوعبهم صالح ويقلب الطاولة على رؤوسنا جميعاً مع اني آخر قبيلي يمكن ان يذهب في صف هذا «المدبر»، كما كان يصفنا، حتى لو اوحي اليه من السماء.