بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
عانت مراهقة بريطانية من أعراض وراثية نادرة جعلتها تبدو وكأنها في العقد السادس من عمرها، وعرضتها سنوات طويلة من التهكم القاسي وحتى الاعتداء الجسدي من قبل زميلاتها.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" أمس الاثنين "إن زارا هارتشورن، البالغة من العمر 16 عاماً، ورثت أعراض ما يسمى بـ "الحثل الشحمي"، الذي يجعل جلدها متجعداً وملتوياً، من والدتها، تريسي، التي تعاني من المرض نفسه".
وأضافت أن جراح تجميل بالولايات المتحدة سمع بقصة زارا، وأجرى لها عملية تجميل ناجحة من دون مقابل، ما ساعدها على استعادة ثقتها بنفسها والتخلص من الكابوس المخيف الذي جعلها تبدو مثل امرأة متقدمة بالسن.
وأشارت الصحيفة إلى أن العملية مكّنت زارا من إقامة علاقات اجتماعية، والتفكير بمتابعة الدراسة بعد انقطاعها عنها بسبب مظهرها، والذي جعل الكثير ممن هم حولها يعتقدون أنها شقيقة أمها وليس ابنتها.
واضطرت زارا ذات مرة إلى مغادرة حافلة للنقل العام وهي تبكي لعدم تمكنها من اثبات أنها مؤهلة للحصول على تذكرة طفل حين كان عمرها 12 عاماً.
ونسبت الصحيفة إلى زارا قولها إنها "كانت تشعر بالحرج من نظرات الناس قبل العملية، لكنها تبدو الآن مثل الفتيات الأخريات من سنها ولم تعد تشعر بأن الناس يحدّقون بوجهها عندما تسير في الشارع، وصارت تشعر الآن بأنها مراهقة وليست امرأة في الستينيات من العمر".
وأضافت زارا أنها "سمعت الكثير من التعليقات الجارحة طوال السنوات الماضية، غير أنها مستعدة الآن لترك الماضي وراءها والصفح والنسيان بفضل العملية التجميلية".