آخر الاخبار

احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ... أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''

عجائب اليمن السبع
بقلم/ أحمد غراب
نشر منذ: 12 سنة و شهرين و 11 يوماً
الجمعة 14 ديسمبر-كانون الأول 2012 08:00 م

الأعجوبة الأولى : سور التسوية العظيم ، تم بناؤه في السنة الأول

ق . م ( قبل المضاربة بعد المبادرة ) وتمت التسوية بين يأجوج ومأجوج بعدما تضاربا على علاقية قات.

الأعجوبة الثانية : منارة المحطة الغازية وهي منارة شهيرة مكونة من عدة أبراج أثرية ، تعرضت في القرن الصوتي الثامن لهجمات كثيرة بكرات المنجنيق او ما كان يعرفها حينها بالخبطات.

الأعجوبة الثالثة : تاج محل ما يعجبك روح الذي تم بناؤه في العصر الأمني الفلتاني والذي شاعت فيه التقطعات حتى تبرم الشعب.

الأعجوبة الرابعة : ضريح الهيكل وبحسب النقوش السبأية القديمة فإن الملك التبعي احتار في الهيكلة بين جيش الغساسنة وجيش المناذرة فقرر ان يهيكل بني تميم وبني عبس خوفا من ان يكمل الجيش قبل ان تبدأ الهيكلة.

الأعجوبة الخامسة : مداعة الوفاق وهي أشهر مداعة في التاريخ بعد مشرعة تشرشل ، وشيشة نابليون . ركزت الحكومة في هذه الفترة التاريخية على تعمير بوري التتن أعظم من تعمير البلد.

الأعجوبة السادسة : تمثال المرحلة الانتقالية وهو تمثال ضخم على عجلات لا يمشي إلى الأمام بل يعود إلى الوراء.

الأعجوبة السابعة : طاولة الحوار المعلقة وسميت معلقة لأن الآمال تعلقت عليها ورغم ذلك ظلت البلاد معلقة بين السماء والأرض.

اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي