الجيش السوداني يسق مليشيا الدعم السريع ويحقق انتصارات واسعة في العاصمة الخرطوم ويستعيد اهم المقار السيادية
مركز الفلك الدولي يتوقع متى تبدأ أول أيام عيد الفطر
تمديد فترة تسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام
من تحميل السعودية الى منع موظفي البنوك الخاصة مغادرة صنعاء.. الحوثيون يتخبطون ويخشون انهيار القطاع المصرفي
هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟
الولايات المتحدة توسع استهدافاتها ضد الحوثيين: بنك الأهداف يتضمن مخازن الأسلحة ومواقع الإطلاق
بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
عام كامل وعاصمة محافظة ابين ( زنجبار ) تئن تحت وطأة الغزاة الجدد ( عناصر الشر والارهاب ) , بعد ان استباحت تلك العناصر كل شيء على ارض ابين وقتلت وشردت أهلها وأهلكت الحرث والنسل , وبتواطئ من بعض القيادات العسكرية آنذاك التي سلمت ألوية بعدتها وعتادها لهذه العناصر , في مؤامرة واضحة ومكشوفة للجميع , لا لذنب اقترفه أبناء محافظة ابين إلا لأنهم قالوا لا للظلم والفساد , لا لحكم الأسرة المستبد التي حولت حياة الناس الى جحيم لا يطاق , وعلى الحكومة قبل التفكير بتعويض أبناء ابين عن كل ما لحق بهم من ظلم وقتل وتشريد عليها أولاً محاسبة كل من شارك وتآمر وسلم ابين الى عناصر الإرهاب وتقديم كل من يثبت تورطه بهذه المؤامرة الدنيئة التي لم يسبق لها مثيل على مر التاريخ الى محاكمة عادلة أمام الشعب لينال جزاءه الرادع , فالتعويض الحقيقي لأبناء المحافظة الصابرة هو يوم يرون القتلة والمجرمين والمتآمرين معلقين على أعواد المشانق , ما عدا ذلك فلا معنى لأي تعويض آخر .