حملة تجسس صينية ضخمة.. اختراق شركة اتصالات أمريكية تاسعة اشتعال الموجهات من جديد في جبهة حجر بالضالع ومصرع قيادي بارز للمليشيات الكشف عن إستراتيجية جديدة وضربات اوسع ضد الحوثيين قد لا تصدقها.. أطعمة خارقة تقاوم الشيب المبكر وتؤخر ظهور الشعر الأبيض مليشيا الحوثي تنقل الدورات الثقافية الى بيوت عقال الحارات وتفرض على المواطنين حضورها توكل كرمان: هناك طريقة واحدة فقط لإسقاط انقلاب ميليشيا الحوثي والغارات الخارجية التي تستهدف اليمن إرهاب مرفوض عاجل : قيادي حوثي من صعدة يقوم بتصفية أحد مشائخ محافظة إب طمعا في أملاكه عاجل: أول فوز تاريخي لليمن في كأس الخليج كاد أن يموت هلعا في مطار صنعاء الدولي.. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يكشف عن أحلك لحظات حياته . عاجل لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟
مأرب برس – خاص
رسالة أوجهها لحسن زيني والدهشة تعلو كلماتي
من أسلوبك ومطاردة الكاتب أينما كتب وما يكتب أسألك بربك ماذا تريد من الكاتب وما هذا الحقد الذي يملئ قلبك على الكاتب سمير عبيد الذي لم يرد عليك إلا بابتسامة وابتسامة الشجاع وليس العاجز ولماذا تحاول التشهير بقلمه...
أن الاستمرار في السب والشتم والتشهير لا يدل على إيراد الحقيقة وإنما يدل على غبن وحقد شخصي من نجاحات سمير عبيد..انا لا اعرف الكاتب سمير عبيد وإنما من خلال تهجمك علية أنت وكثير من أمثالك الذين هاجموه وشتموه جعلني ذلك أقول كلمة حق .ومن خلال قراءتي لة أرى أنة إنسان ناجح وخلوق ومؤدب بدليل أنة لم ينهج نهجكم ولم يسلك طريقكم وإنما التزم نهج الحق .
رسالة الى كل من يحاول تشويه الحقيقة:
دأب الكاتب سمير عبيد على إيضاح حقائق ومستجدات وأيضا باعتماده على التاريخ والوثائق ولم يزور حقائق ولم يكذب وكل إنسان تكون لة رؤيا معينة في بعض المستجدات وبعد ذلك يدرك أنة كان مخطئ ويراجع ذاته بكتاباته وليس يعلن على المدعو زيني هاأنا ياحسن زيني غيرت رأيي ولا تزعل وأنت وغيرك من دأب على سب وشتم الكاتب سمير عبيد تريدون تشويه الحقيقة وتريدون صورة الكاتب تهتز أمام قارئيه ومتابعيه ولكن هذه أحلام اليقظة ستظلون تحلمون بها ولن تتحقق
رسالة إلى الكاتب الكبير سمير عبيد:
سيظل ردك دبلوماسيا وبابتسامة الحر تحرق أكبادهم وبقلمك الحر تخط الحقائق وتسرد الوقائع وبثبات تمضي بدرب الكرامة والحرية فلا تخشى نعيق البوم ولا نباح الكلاب وبابتسامة حرة تقول لن ينكسر القلم ولن تلين الإرادة.