هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. و حماس ترد
مهبط طائرات ''غامض'' بات جاهزا في إحدى الجزر اليمنية وامريكا تنقل 4 قاذفات الى المحيط الهندي
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
في وطني تهدم الآمال وتغتال الأحلام، مما يدفع المواطن للعيش في واقع لا يطاق.
أبسط الحقوق صارت من الخيال واذا تحدثنا وناقشنا ورفعنا الأصوات و طالبنا من أصحاب الشأن النظر والالتفات لمشاكلنا التي لا تعد ولا يمكن تخيلها، كان الرد كالعادة، أوهام تقال من ألسنة كاذبة لا تخشى ولا تخاف.
ضمير القيادة ميت مهما رأت او سمعت من أهوال يغرق فيها المواطن حد الاختناق ،لا تحرك لها ساكن ولا بال، فقد غادرت وتركت المواطن يخوض تلك الصراعات التي تتفاقم كلما ساء الحال.
كأننا في مسلسل الضياع تدور أحداثه عن حكومة تركت المواطن يلاطم موجات أرتفاع الأسعار و يواجه الأوبئة و الأمراض التى باتت تهدد حياته من جميع الاتجاهات.
الى أين المفر وحلقات المسلسل أصبحت على وشك الانتهاء؟
والمخرج أصر على انهاء الأحداث بإضاعة الحقوق و المستحقات، وغياب الكهرباء والماء والخدمات ،عن واقع بسيط، دفن في وطن ،تحكمه حكومات لا تطاق.