الحوثيون يتوسلون برنامج الغذاء العالمي لاستئناف عمله في صعدة
مهندس صناعي يحقق حلمه بعد 40 عاما من الانتظار.. مؤسسه توكل كرمان تحول حطاب الخشب الى مهندس يصدر الأدوات المعدنية من قرية الأكمة الى الأسواق المحلية
حماس تتوعد تل أبيب وتكشف عن ردة فعلها جراء أي تصعيد عسكري إسرائيلي
وزارة الأوقاف والإرشاد تتوعد بعقوبات صارمة ضد أي منشأة تقصر في خدمة المعتمرين
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: سأزور السعودية قريباً
الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية..
أبرز ما جاء في بيان الجمهورية اليمنية أمام جلسة مجلس الأمن الدولي
أول تحرك اوربي جاد .. بريطانيا تدعو عبر مجلس الأمن يدعو لضمان حظر توريد الأسلحة إلى اليمن وتحديدا الأسلحة الإيرانية
التنقل دون قيود زمنية.. الإعلان رسميًا عن فتح طريق الحوبان- تعز على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان
140 مقطورة غاز وصلت عدن وتعز قادمة من مأرب مع زيادة في حصة المحافظتين
استخدمت إيران إبان حربها على العراق في الثمانينات البشر في اكتساح حقول الألغام كبديل عن كاسحات الألغام وفي الخطوط الأمامية- وما ارخص الإنسان لديهم- وكجزاء موعود من احبارهم ورهبانهم بدخول الجنة؛ حتى وصل الحال طلبا للجنة بإشراك الأطفال والزج بهم في أتون الحرب، وهذه الوصفة لملالي إيران يستخدمها الحوثي بحرفية ومهارة عالية فهو الخبير بالموت،
ففي محارق الموت يقدم في جبهات الحرب والخطوط الأمامية أرتال بشرية قد تصل إلى سبعة وعشرة أنساق جلهم من الأطفال بعد اعطائهم حبوب مخدرة لتغييب عقولهم وأغلبهم يُقتل وبندقيته معلقة على كتفه وفي وضع الأمان ومخزن الرصاص لم تنقص منها رصاصة واحدة،
ويهدف من هذا الصنيع إلى: