آخر الاخبار

الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني

بكائية......
بقلم/ أمل السعيدي
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 23 يوماً
السبت 02 يونيو-حزيران 2012 08:33 م

إلى كل إنسان اقترف الحلم جريمة فأردته قذيفة الوطن ، إلى معاقل الأحرار في سوريا والعالم العربي ، إلى الإنتماء الذي ينصهر في أفئدتنا ، إليكم فقط هذه البكائية .……

جبهةٌ ممسوخة بالكاد ترى

، وشعرٌ أشعث يترهلُ على عينيه ،

 قوامٌ ناحل من لظى

وشمسٌ غضبى يعاندها الكسوف !

 كيف يستحيل إلى هاوية

! يشبه المشرط في منكبيه !

جزار سقيمةٌ أذنيه !

يقتاتُ على البغي و يغني للمنتحرين كل يوم شعراً تنشده الدفوف “لستُ أبالي “

من يجرؤ على أن يتقدم للدم ! أن يشهرَ ساعديه ! لأ احد سوى أشباه رجال غرست أياديها في حجر مدفع!

يخاطبونك بالقصف! أعزلٌ في ثقب انتفاضة ! ويروح من خلفك المخبرون والجواسيس لتهتك أمانيك !

ظلي يرجوك أن تهدأ

إن كنتُ أهابك لن يهدأ!

 لن تذبح ظل الأموات !

حدثني رجلاً لرجل !

اهدني نزلاً خارج الكهف!

يا رحماً أجهضني مرات هل تهدأ !

لست أخيف يا صاح ، أنا لص عناء !

مذ عرفتك وأنا انتظر ضبطَ الرصاص عله يقتلُ الأسماء !

الوطن ، الدار البيت كلها إلى الفناء !

فاهدأ

تهمتي هي الوفاء !

الهوى يا صاحُ داء !

لا تحدق إليّ بازدراء !

تحدث قل شيئاً ! هههه إن كنت تفكر في استباحة شهيقي ! سبق وأن سلبتني إياه ، ماذا بعدُ ستفعل!

سأجوع؟ للجوع مهنته الضيئلة !

سأصبح جاهلاً ! منذ متى نعرفُ الصباح؟

أنا البؤساء ! أنا العابسون في مرايا الضياء !

كنت أحلمُ أن يكون ” وطني” كستناء !

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
ياسين عبد العزيزقصيدة بين فقدين
ياسين عبد العزيز
حارث الصمديكلمات الصمت
حارث الصمدي
أبو البراء اليمنيسوريا الحرية...
أبو البراء اليمني
هائل سعيد الصرميجراح لم تندمل
هائل سعيد الصرمي
عبدالدائم المليكي ابوغياثالقصة تبدأ دامية في ارض الغول
عبدالدائم المليكي ابوغياث
مشاهدة المزيد