السلطات المحلية بمحافظة تعز تفضل عدم فتح طريق الحوبان على مدار 24 ساعة وتقول السبب
قيادات الحوثي في طليعة المستهدفين.. ترامب أمر بإلغاء القيود على الغارات الجوية فى الخارج .. موافقة أمريكية على استهداف القيادات الإرهابية في المنطقة.. عاجل
منتخب إب يتوج بطلاً لبطولة الوفاء لمأرب بعد فوزه على منتخب الحديدة بركلات الترجيح مأرب - اختتمت في مدينة مأرب بطولة الوفاء لمأرب في كرة القدم لمنتخبات المحافظات المحررة، بتتويج منتخب إب بالبطولة بعد فوزه المثير على منتخب الحديدة بركلات الترجيح (5-4)، في
شاهد الأضرعي في الحلقة الأولى من كش ملك وأغنية على انهيار محور إيران
العملة اليمنية تعاود التراجع أمام العملات الأجنبية.. إليكم أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء
شاهد الحلقة الأولى من برنامج ''هرجلة'' مع الفنان الكوميدي محمد الحاوري
دعوات لمقاطعة منتجات مشهورة في شهر رمضان
14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
تتعالى أصوات النخب اليمنية، والمنظمات المجتمعية المحلية عند أي خطأ، أو قصور صادر عن الحكومة الشرعية.. وهذا شيء طيب بالتاكيد، لكننا نجد هذه النخب صامتة أمام فضيحة مثل نهب أكثر من ??% من المساعدات بواسطة الحوثيين والمنظمات الدولية..!
عددوا لي المنظمات المحلية التي استنكرت نهب المساعدات وأداء المنظمات بشكل عام؟ الإعلام الدولي يضج بالفضيحة، ومنظماتنا المحترمة صامتة شيء مخجل فعلا.
كثيراً من هذه المنظمات المحلية تعمل مع المنظمات الدولية وتأخذ نصيبها من المبالغ التي يقال بأنها مساعدات لليمن. كما أن كثير من النخب السياسية والمجتمعية يعتقدون بأن مستقبلهم مرتبط بمدى قبول هذه المنظمات بهم. فالسياسي ربما يخسر بعض الفرص لو دخل في خصومة مباشرة مع المنظمات باعتبارها قد تسهم في صناعة الشخصيات العامة ومؤثرة في القرار السياسي اليوم، والناشط المجتمعي سيحرم من مشاريع أو مشاركات دولية أو حتى جوائز إذا انتقد أداء المنظمات.
دور منظمات المجتمع المدني والنخبة اليمنية مهم في مواجهة النشاط الخطير الذي تمارسه المنظمات الدولية والتي باتت اليوم جزءا من اقتصاد الحرب، بل وتحاول سلب الدولة صلاحياتها الإدارية والمالية والسياسية وتعمل على تعطيل تحركها العسكري لتحافظ على بقاء الوضع كما هو.
لدينا نخب ومنظمات تضج إذا استغل وزير منصبه ووظف ابنه براتب 2000 دولار، وهذا شيء طيب كما أشرت أعلاه، لكن هذا المكون الهام ذليل ولا يقوم بدوره كما يجب في عملية استعادة الدولة من الجماعات المسلحة وحماية المجتمع من جشع المنظمات الدولية التي أسهمت في تبديد4مليار دولار مخصصة لمساعدة اليمنيين.