آخر الاخبار

ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟ عاجل .. توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل عاجل : وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم

طارق عفاش يشكر الإمارات
بقلم/ عبدالسلام محمد
نشر منذ: 5 سنوات و 5 أشهر و 29 يوماً
السبت 24 أغسطس-آب 2019 05:25 م
 

مضحك جدا يقولون لك طارق عفاش عمل بيان يشكر الامارات لكن لم يهاجم الشرعية ... * هو وطني ولَم يسمع البيانات الرسمية ضد تدخلات الامارات ودعمها للتمرد المسلح ضد الدولة! * هو جمهوري ولَم يعرف عن دعم اماراتي لتقسيم اليمن !

* هو وحدوي ولَم ير تمرد الميلشيات المدعومة من الامارات !

اذن ماهي المناسبة لمثل هذا البيان، غير أنه أعلن الولاء للامارات ضد دولته وجمهوريته وشعبه في توقيت حرج جدا كانت اليمن تنتظر من أي مواطن دعمها وليس من قائد عسكري فحسب!

لقد اختار طارق عفاش الامارات على اليمن وآل نهيان على اليمنيين فهنيئا له بالعبودية الجديدة بعد خلع عبوديته للحوثيين . الكثير مثل هذا الرجل لا يقبلون العيش الا في المستنقعات حتى لو وضعهم وطنهم وشعبهم في أعلى العلالي !

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
دكتور/ فيصل القاسمدساتير أكلتها الحمير
دكتور/ فيصل القاسم
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
د أحمد زيدان
زلزال فتح دمشق..
د أحمد زيدان
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
كلادس صعب
لماذا زود ترامب إسرائيل بأقوى سلاح مدمر غير نووي!؟
كلادس صعب
كتابات
د  عبدالله الحاضريالى طارق عفاش
د عبدالله الحاضري
د.مروان الغفوريشبوة مباركة
د.مروان الغفوري
مشاهدة المزيد