عاجل: الرئيس العليمي يشيد بمواقف ترامب السابقة ويهنئه بـ ''الفوز الكبير'' خطاب النصر لدونالد ترامب إستطلاع لـ ''مأرب برس'': أكثر من نصف المشاركين توقعوا فوز ترامب على هاريس تحوّل مثير.. ميتا تسمح باستخدام ذكائها الاصطناعي لأغراض عسكرية أمريكية انستغرام يطرح خيارات جديدة لتصفية الرسائل للمبدعين الجمهوريون يسيطرون على مجلس الشيوخ الأمريكي والتنافس مستمر على مجلس النواب سفينة حربية إيطالية تنضم إلى حملة حماية البحر الأحمر ترامب يفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية وفق النتائج الأولية مفاجأة مدوية.. صلاح بديلا لنيمار في الهلال السعودي ترامب يعلن التقدم والفوز في 12 منطقة أمريكية … . نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية لحظة بلحظة
المعاكسات الهاتفية ظاهرة اجتماعية خطيرة الأبعاد وتكمن خطورتها فيما تؤول إليه وفيما ينتج عنها من تعب للروح وتعذيب للنفس ومرض للقلب وتحريك للشهوات وإيذاء للناس .وسوف نتطرق إلى أهم أسباب هذه الظاهرة ،وعلاجها .
الأسباب:
1 - ضعف الإيمان با
لله وعدم استشعار مراقبة الله .
2 - وجود وقت الفراغ بسبب توفر أسباب الراحة والرفاهية والجهل بقيمة الوقت .
3 - انتشار أجهزة الهاتف في كل غرفة بل حتى في غرف الفتيات .
4 - الضياع الذي تعيشه بعض الأسر حيث تنعدم فيها أدنى مستويات التربية .
5 - تكلف بعض الفتيات عند الرد على الهاتف ، وذلك من خلال تعمد تنعيم الصوت .
6 - استخدام بعض الفتيات بعض العبارات مثل مرحبا أو يا هلا وما شابهما .
7- تساهل بعض الفتيات حيث يعتقدن أن الأمر مجرد تسلية مؤقتة تنتهي بانتهاء المعاكسة
العلاج:
1 - تعويد الفتيات على عدم الرد على الهاتف إلا بعد معرفة الأم شخصية المتصل.
2 - وضع جهاز الهاتف في مكان مكشوف ومسموع ليصعب استغلاله في المعاكسة.
3 - عدم السماح للأبناء بأخذ جهاز الهاتف في إحدى الغرف بحجة الرغبة في سماع المتحدث أو البعد عن الإزعاج .
4 - عدم تمكين الفتيات من الذهاب لوحدهن إلى المراكز التجارية لأنها سبب التعارف وتبادل الأرقام .
5 - منع الفتيات وتحذيرهن من قبل ولي الأمر من التبرج وإظهار المحاسن عند الخروج من المنزل .
6 - ملاحظة وقت الكلام وخاصة إذا كان الكلام همسا أو آخر الليل أو في مكان بعيد عن الأنظار.
7 - عدم ترك البنات وحدهن في المنزل لأي سبب من الأسباب فقد ثبت أن بعضهن تتعذر لغرض المعاكسة
8- والحذر كل الحذر من الجوال فهو من أقوى أسلحة الشيطان فتكا.
ملاحظة هامة : إن اغلب المعاكسين لا يتسلطون على أهل المنزل إلا إذا وجد من يبادلهم المعاكسة ، فكثير من البيوت سلمت من هذه الظاهرة لأنها سلبية تماما مع المعاكسين فلينتبه لذلك أولياء الأمور والأمهات .