الأمم المتحدة تعيد استئناف خدمات النقل الجوي الإنساني عبر مطار صنعاء هجوم مكثف بالطائرات المسيرة على كييف وتفجير قرب مكتب الرئيس الحوثيون يعلنون إسقاط طائرة مسيرة أمريكية إعلام إسرائيلي: استعدادات مصرية لشن هجمات ضد الحوثيين وتصريحات تؤكد على السيادة الوطنية البحرين تتجاوز الكويت وتضرب موعدا مع عمان في نهائي كأس الخليج مليشيات الحوثي تقوم بسحل مسن مختل عقليا بمحافظة حجة عاجل .. صدور قرارات جمهورية بتعيينات في المؤسسة العسكرية عُمان تقهر السعودية بعشرة لاعبين وتبلغ نهائي كأس الخليج وزير الخارجية السوري يوجه دعوة هامة لكافة الدول الأوروبية هل حان وقت المواجهة الحاسمة بين مليشيا الحوثي وإسرائيل؟
أثبتت العديد من الدراسات العلمية الحديثة أن التدخين يؤثر بشدة على الرجال والنساء حيث يؤدى إلى العقم والضعف في الرغبة الجنسية، حيث تحتوي السجائر على مواد سامة مثل النيكوتين والقطران،وهذه المواد وخاصة النيكوتين يساعد على حدوث ضيق في الشعيرات الدموية والشرايين الدقيقة الطرفية وبالتالي لا يصل الدم الكافي المحمل بالأكسجين والجلوكوز اللازم لعملية البناء والهدم إلى النسيج المسئول عن تخليق الحيوانات المنوية داخل الخصية والنسيج المسئول عن تخليق البويضات داخل المبيض.
وأظهرت دراسة أجرتها جامعة هونج كونج أن الإقلاع عن التدخين يمكن أن يحسن من القدرات الجنسية الضعيفة.
وكشفت الدراسة عن أن 53.8 في المائة من المدخنين الذين يخضعون للعلاج من الضعف الجنسي قالوا إن مشكلاتهم الصحية تحسنت في غضون ستة أشهر بعد إقلاعهم عن عادات التدخين.
وفي المقابل ثمة 28.1 في المئة فقط من الرجال الذين عولجوا من ضعف الانتصاب يواصلون التدخين مما يعني أن المقلعين يتمتعون بفرصة أكبر بنسبة 91.5 في المائة في التمتع بحياة جنسية أفضل.
ويجب أن يكون المدخنون على دراية بالآثار العكسية لتدخينهم وعليهم الإقلاع (عن التدخين) في الحال للحيلولة دون الإصابة بضعف الانتصاب والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين.
وفي الواقع يمكن أن يتوقع المدخنون الذين يعانون من ضعف الانتصاب بعض الفوائد السريعة بعد الإقلاع عن التدخين.