علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ
أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !
***
ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ
إنما قتلانا هم لها مالكونْ
***
ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة
فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ
***
والشهيد الحر حمَّلنا أمانة
حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ
***
لا ضمانة للطغاة ولا صيانة
إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون
*****
أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!
أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!
***
أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ
تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!
***
إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ
فالأباةُ بها جميعا كافرون
***
كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)
مثلما كنا لا نخشى السجون
***
حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ
وبقى الشعب أبياً لا يهون
***
لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ
حيث شرع الله والعدل يكون
***
لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ
رافعي الهامات لا نخشى المنون