حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
إلهيْ
رأيتُ القصيدةَ حقَّاً
وقد نامَ بعضي سوى شاعرٍٍٍ لا ينام
كأني بها غادةٌ تستحثُّ الخُطى غايةً في لقائي
وموهوبةٌ باركتها السماءُ لتمسح عني مسائي
تبيتُ معي رغبةً من شواظٍ
تُعاكسُ ليلي
وتُصبحُ تطلبُني في نهاري
عرفتُ اسمها
والتصاوير تحشدها
صورةً
صورةً
تصطفيني لأسرارِها
وتحلِّفني بالعظيمِِ
وقد عقدتْ وردةً في يميني
و زنبقةً في يساري
تمنَّيتُها مثل أنثى
فكانتْ
و لكنها أبطأتْ
أيُّ عطرٍٍ
خسرتُ أزاهيره
و أضعتُ مقاليده باختياري
إلهيْ
و أنتَ العليمُ الخبيرُ
وبين أصابعكَ القاهراتِ
تقلبهُ مضغةً ناوشتها الرِّماحُ
و(شُبَّابةً في شفاهِ الرِّياحِ)
وعصفورةً مالها من قرارِ
حبيبيْ
وقد دللتْني عيونُ السماءِ
لجائزةٍ تصطفيني
أم القلبُ كي تبلو العاشقينَ لتنظرَ في المؤمنينَ اختباري
سأسقط من دون ريبٍٍ
وأصبو
وأكبو
وأعلنُ بدءَ السقوطِ إذا قاطعتْني السماواتُ
يا سيِّدي لا تكِلنيْ
فأخسرُ بعد الظهورِِ انتصاري