تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية مجلس القضاء الأعلى بعدن يصدر قرارات عقابية بحق إثنين من القضاة مقتل امرأة في قعطبة بالضالع برصاص الحوثيين صحيفة أمريكية: هجوم ايراني قريب على اسرائيل سيكون اكثر عدوانية من السابق توقعات المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر حول الأمطار ودرجات الحرارة في المحافظات الشمالية والجنوبية
أيُهَا العاذِلُ لي...زِدني وخُذ مِن زَللي
ذَنْبي عَظيمٌ جَلَلٌ
وحِملُهُ زلزلني
ذَنبي الذي لايُغتفر
في كاهلي أثقلني
ياعاذلي قل ماتشاء وتفنَّن بِالأذية
مَارِس هجائي بالحِيَّل
أو بالنِّفاق
أو بالضلالة والخداع
ماعاد ذمك لي مِعوَلٌ يهدمني
قل ما تشاء
فأنا عَميلٌ للضِباع
وأنا مُدانٌ بالخداع
وأنا الذي هَـــدم القلاع
وشمائلي أردى الطباع
لاتنسى حتى أنني؛ مُتَهَمٌ... بِالكُفرِ في تلك البقاع
ياعاذلي لاتنثني
لاتنحني
واصقل سخيمة من أشاع
أو من أطاع
وقبل أن تصلبني
أطعم بأشلائي الجياع
ولي رجاء
لاتنسَ أن تسألني قبل الوداع
عن ذَلك الذنب الذي في كاهلي أثقلني
وانصِت وباشر بالسماع
ذنبي الذي زلزلني
كفري بكم
وبحقدكم
وببغَـيِّكم
وبزروكم
ونفاقكم
وضلالكم
وخداعكم
وبجهلكم
وبلؤمكم
وبسيركم على درب الرعاع
ذنبي الذي لايُغتَفَر
حُلمي الجميل....
من أجل كلَّ الشُرفاء في موطني الكبير
ولأجلكم ياجبناء
****
ورسالتي لكبيركم
وبنيهِ مُختلي الطباع ...
لو كان فيكم نخوةٌ أو ذرةٌ من كبرياء
هيا اعقدوا وعد اللقاء
و حاربوا كالشرفاء
لا بالضلالة والخداع
كونوا رجالاً مرةً ...لا مثل أشباه النساء
(مع احترامي للنساء)
فتراب أقدام النساء الطاهرات أو البغايا ...
أطهر من أطهركم...ونعالهن لكم رِداء...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...
إن كان في أجسادكم حتى بقايا من دماء...
أو كان في عروقكم حتى فتاتٌ من إباء ...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...