آخر الاخبار

التحركات واللقاءات العسكرية العليا.. هل قررت الشرعية خوض معركة الحسم مع مليشيا الحوثي؟.. تقرير رفقة محمد بن زايد.. شاهد ثاني ظهور لطارق صالح عقب إصابته بحادث مروري في الساحل الغربي حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية مجلس القضاء الأعلى بعدن يصدر قرارات عقابية بحق إثنين من القضاة

مجنون ونصف عاشقة
بقلم/ عبد الإله المنحمي
نشر منذ: 11 سنة و 8 أشهر و 21 يوماً
الثلاثاء 12 فبراير-شباط 2013 09:34 م

لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ

أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا

خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي

خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا

مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا

مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا

روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ

تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا

أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ

تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.

وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا

في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!

.....

يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ

من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟

أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ

يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا

أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ

يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا

.....

أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا

ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا

إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي

فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
حسن عبدالله الشرفيالعصفور الجريح
حسن عبدالله الشرفي
عبدالعليم اليوسفيأحبك يا وطن
عبدالعليم اليوسفي
د.عبدالمنعم الشيبانيقصيدتان ل شادن البحرين
د.عبدالمنعم الشيباني
يحي الصباحيالحلم السعيد..
يحي الصباحي
الشاعر كمال إبراهيمحُسْنُكِ حبيبتي
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد