بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية التخفي والسرعة والتوجيه.. ما الفرق بين الصواريخ الباليستية والفرط صوتية والكروز؟ مأرب.. توجيهات عسكرية بالضرب بيدٍ من حديد لكل من تسول له نفسه زعزعة أمن المسافرين تفاصيل الرسالة الأخيرة من خامنئي لحسن نصر الله قبل مقتله الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي سفارة اليمن ببيروت تكشف عن تعذر تسيير رحلات جوية وتحدد بدائل برية حركات الكفاح:الجيش السوداني يحقق انتصارا ساحقا على قوات الدعم السريع في واحدة من أكبر المعارك
المخلوع .. حين استحق الادانة مرتبن
الذين يرددون اسطوانة كان الوضع قبل الثورة سيء لكنه الآن أسوأ بكثير كمحاولة بائسة لإدانة الثورة ، مايزيدون على ان يدينوا أنفسهم، إذ كان عليهم ان يزدروا المخلوع مرتين وأن يدينوه كرتين،
في الأولى .. لأن الوضع كان سيئا، فهذا يعني أن ثورة الشباب لم تأتِ نزوة دون أسباب ومبررات فبعترافهم كان الوضع سيء،
وفي الكرة الثانية .. يستحق الادانة والازدراء لأن الوضع الآن أسوأ بكثير!!! إذ صار أسوأ بكثير بعد انقلابه على الدولة اليمنية وتآمره مع الحوثي وتسليم البلاد له ،
وليس في الفترة التي اعقبت الثورة، حتى عشية انقلابه وتآمره مع الحوثي للاطاحة بالدولة اليمنية، فهذه الفترة لم تشهد اي تدهور اقتصادي، ظل كل شيء ثابت، لكن مع اردهار مطلق للحريات ،
وكانت تلك الفترة لولا انقلابه وتآمره ستعبر بالبلاد إلى آفاق لاحد لها من الازدهار الاقتصادي والسياسي،
هذا ما يقوله الواقع والعقل والمنطق، لكن متى كان عشاق العبودية يخضعون اقوالهم وتصرفاتهم للعقل والمنطق!
لثورة فبراير كل المجد والفخر والاعتزاز،
ومن قرح يقرح