بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية التخفي والسرعة والتوجيه.. ما الفرق بين الصواريخ الباليستية والفرط صوتية والكروز؟ مأرب.. توجيهات عسكرية بالضرب بيدٍ من حديد لكل من تسول له نفسه زعزعة أمن المسافرين تفاصيل الرسالة الأخيرة من خامنئي لحسن نصر الله قبل مقتله الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي سفارة اليمن ببيروت تكشف عن تعذر تسيير رحلات جوية وتحدد بدائل برية حركات الكفاح:الجيش السوداني يحقق انتصارا ساحقا على قوات الدعم السريع في واحدة من أكبر المعارك
نزوح جماعي لأبناء مديريات مأرب الى العاصمة صنعاء بسبب انعدام الكهرباء في مناطقهم ,,
أشبه بالنزوح الجماعي من كارثة طبيعيه حلت بأرض , هذا هو حال أبناء اغلب مديريات مأرب , أتى رمضان الذي تجتمع فيه الأسر لتقضيه مع بعضها البعض وتعتبره فرصه روحانيه للعبادة والتقاء الأحبة وصلة الأرحام التي تباعد بينها مسؤوليات الحياة طيلة العام ,,,,
هكذا يستقبل رمضان في كل بيت مسلم , ماعدا في مأرب فقد تم استقباله بالنزوح الى صنعاء للبحث عن الجو البارد في ظل غياب تام للكهرباء في اغلب مديرياته ,
ذهبوا الى صنعاء التي تستمد الكهرباء من أرضهم لعلهم ينعموا بخيرات بلادهم هناك أما في بلادهم فلا اثر الا للغازات والأضرار التي تخلفها هذه الثروات ,,
...
تحملوا عناء السفر والتنقل بالأطفال والبحث عن منازل للإيجار : بينما يقدموا لباقي اليمنيين الكهرباء والراحة , هكذا هم أبناء مأرب وهذه هي شهامتهم وأصالتهم , لم يتعودوا على البلبلة الإعلامية والتذمر , و لو انتهجوا نهج بعض القوى اليمنية المتذمرة لأصبحت قضيتهم دوليه وتنافس قضية دارفور ,,, هكذا نحن وقولوا عنا ماشئتم , متقطعين او مخربين , ولا تشكرونا كعادتكم , وسيكتب الله لنا يوماً ان ننعم بخيرات بلادنا