تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة طلب سعودي قبيل مواجهة الاستقلال الإيراني في دوري أبطال آسيا جوجل تضيف مزايا ذكاء اصطناعي جديدة معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن وبلدات في الضفة.. وتخلي 3 منازل بجنين تمهيدا لتفجيرها بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية
بصمات المدير الفني للمنتخب الوطني محسن صالح تجلت في المستوى الرفيع للمنتخب في أول مباراتين له بخليجي 18واتضحت تلك البصمة من خلال التنظيم الجيد للفريق خصوصا في المناطق الخلفية والتي تستدعي قدرات المنتخب مقارنة بمنتخبات الدورة الاهتمام بتلك الجوانب التنظيمية والنكتيك الدفاعي المحكم،، وجعل ذلك التنظيم منطلقا للهجوم المرتد والخاطف ،، وقد أثمر ذلك التنظيم الجيد والذي أتقنه اللاعبون عن عدم ولوج المرمى اليمني أهدافا من كرات متحركة أو جمل تكتيكية من قبل المنافسين وهذا ما يحسب للكابتن محسن الذي استطاع في زمن وجيز عمل هذه البصمة....
ومن الملاحظ أن المنتخب الوطني قدم في مباراته الثانية بالدورة أمام المستضيف الإماراتي صاحب الأرض والجمهور مستوى جيدا بغض النظر عن النتيجة المنطقية التي آل إليها اللقاء ، وتفوق بمستواه عن مباراته الأولى التي اكتفى فيها بتقديم نتيجة جيدة .. ومن ذلك نستنتج أن المستوى الفني يسير بوتيرة متصاعدة من مباراة لأخرى مما يستوجب على القائمين على شؤون الكرة توفير برامج إعدادية مستمرة للفريق حتى يستطيع المدير الفني الكابتن محسن من إضافة بصمات أخرى لنصل فيما بعد لمستوى فتي يؤهل المنتخب لمجاراة الجيران وذلك بحاجة لنفس طويل يستدعي متابعات ودعم من المسؤولين الغيورين وتوفير كل ما يحتاجه القدير محسن صالح الذي يظهر من خلال انفعالاته صدق ما يتطلع إليه من عمل ملموس للنهوض بالكرة اليمنية وضع هوية للمنتحب الوطني .