آخر الاخبار

إسرائيل تزعم تصفية أمين عام حزب الله الجديد هاشم صفي الدين..قنابل خارقة للتحصينات تمحو عدة مباني من الضاحية الجنوبية عاجل الكشف عن مصير جثمان حسن نصر الله.. تم دفنه بطريقة سرية كوديعة.. وأدى الصلاة عليه 5 أشخاص .. تفاصيل بعد موافقة واشنطن:الرئيس الايراني يكشف عن  الإفراج عن 6 مليارات دولار  من أموال إيران المجمدة وزير الدفاع الإسرائيلي: لدينا مفاجآت أخرى تنتظر حزب الله وتم القضاء على المستوى الثاني والثالث من قيادة الحزب خامنئي يدعو لربط الأحزمة من افغانستان الى اليمن ومن إيران الى غزة ولبنان مسئول ايراني كبير يتحدى إسرائيل ويصل بيروت لدعم حزب الله فيفا تدرس طلباً فلسطينياً بمنع إسرائيل من المشاركة في بطولات كرة القدم العالمية محافظات يتوقع أن تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الـ24 ساعة القادمة حقوقيون يتحدثون عن احكام الإعدام خارج القانون التي يصدرها الحوثيون هربا من الضربات الإسرائيلية..قيادات الحوثي تنقل اجتماعاتها السرية الى إحدى السفارات الأجنبية في صنعاء وعبد الملك الحوثي يفر الى هذه المحافظة

مراهقة تضرب عن الطعام طلباً للزواج
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 8 أشهر و يومين
الخميس 31 يناير-كانون الثاني 2013 04:25 م

وجدت فتاة عمرها 16 عاما تقيم في دار الحماية الاجتماعية في مدينة جدة السعودية الإضراب عن الطعام حلاً مثاليا لتجبر إخوتها على القبول بتزويجها لإنهاء معاناتها المستمرة منذ ما يقرب العامين.

وحسب الفتاة المضربة عن الطعام، فإن معاناتها بدأت منذ لجوئها إلى وزارة الشؤون الاجتماعية، هرباً من تعنيف إخوتها الذين كانوا يعتدون عليها ضرباً بالعصا، وإحداث بعض الحروق على جسدها، وزاد من المعاناة التنقل بين مرافق الوزارة، فتم إيداعها بأحد مراكز التــأهيل لفترة زمنية، ومن ثم انتـــقلت إلى دار التربية للفتيات، حتى انتهى بها المطاف في مدينة جدة.

وأضافت الفتاة أن والدتها تسكن مدينة جدة وترغب في العيش معها، إلا أنها ترفض استقبالها بسبب زوجها الذي يرفض تواصلهما، ووالدها متوفى.

مشيرة إلى أن طلب الزواج هو الحل الأمثل لإنهاء معاناتها، إلا أن أخاها قد رفض تزويجها بالرجل الذي تقدم لها من طريق الدار كونه لا ينتمي إلى القبيلة نفسها لافتة إلى أنها فكرت في الإضراب عن الطعام لإنهاء معاناتها.

وبحسب صحيفة سعودية تصدر في لندن قال مدير إدارة الحماية للشؤون الاجتماعية في منطقة مكة المكرمة إنه تمت مقابلة الفتاة لمحاولة تهدئتها، وتجاوبت مع إصرارها بالرفض للعودة إلى إخوتها، مفيداً أن أحد إخوتها أكد استعداده على تسلمها بعد بضعة أشهر كونه خارج المملكة.