تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية مجلس القضاء الأعلى بعدن يصدر قرارات عقابية بحق إثنين من القضاة مقتل امرأة في قعطبة بالضالع برصاص الحوثيين صحيفة أمريكية: هجوم ايراني قريب على اسرائيل سيكون اكثر عدوانية من السابق توقعات المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر حول الأمطار ودرجات الحرارة في المحافظات الشمالية والجنوبية
- عجبا لتلك الأصوات التي لا تعلو إلا في الضوضاء ولا تصطاد إلا في الماء العكر!!..تهرول إلى الزوايا المظلمة وتهرب من بصيص النور وبدلا من أن توقد شمعة أمل تتفنن في لعن الظلام!!
- اليمنية وما أدراك ما اليمنية؟ هي قبل كل شيء شركة وطنية تحمل اسم كل يمني شاء من شاء وأعرض من أعرض ، وهي سفير اليمن الطائر .. مرآة تعكس صورته وواجهة لهذه البلدة التي تدعى (اليمن) ، فبدلا من أن نكون معها قلبا وقالبا و إن لم يكن بمفهوم الانتماء للبلاد التي ننتمي إليها وتحتضننا فليكن بمفهوم "أنا وأخي على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب" وهذا هو بالفعل ما عملت به فرنسا !!!
- تسارع التحليلات وصب الويل على اليمنية ليس غريبا من البعيد فهو يحاول تطبيق المثل الشعبي السابق ، لكنه من القريب مر وعلقم اجتاز الصواب لينتقل إلى الظلم
وليس أبشع من ظلم القريب:
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ***على النفس من وقع الحسام المهنّد
- لا لليمنية..كلمة ما أبسطها قولا وما أثقلها معنى دستها فرنسا من خلال شلال اتهاماتها المريبة والأكثر من متسرعة ،وليتها وضعتها في عسل على نهج "دس السم في العسل " وإنما وضعتها في علقم الترويج الإعلامي الكاذب والمخادع ليقلبوا الحقيقة رأسا على عقب وليرموا الجمل بما حمل على شركتنا الوطنية "اليمنية" ، والحقيقة أبعد من ذلك بكثير ولكنها للعقلاء والمنصفين فقط!
- لماذا لم يبثوا "لا" من نوع آخر يحمل الحقيقة التي هي الواقع بعينه..لا صندوق أسود..لا تعاون في إنقاذ المنكوبين ..ولا تعاون مع أقرباء ضحايا الكارثة المتواجدين الآن في جزر القمر ..لا..ولا..ثم لا!!
- إني لاستشعر أيها اليمنيون الشرفاء..إن شركتكم الوطنية التي تحمل كل الملامح اليمنية الأصيلة تدعوكم للالتفاف حولها والدفاع عنها ..قلمك ..مقالتك ..شعرك ..دعائك ..نصرتك بكل وسيلة متاحة.. إنها تستنهض فيكم وفائكم المعهود ..وتضامنكم المنشود.. ضد كل من يحاول تشويه سمعتها أو جعلها جسرا لأي غرض كان.
- أيتها الأصوات المغلفة ،دعي عنك عين السخط ولتتخذي ولو لمرة واحدة موقفا مشرفا يؤازر أهل دارك إن كانت الدار تعني لك الكثير !! ..
وعين الرضا عن كل عيب كليلة ***لكن عين السخط تبدي المساويا
- وإن كنا مؤمنين بأن صوت الحق لا بد له أن يصل مهما طال الوقت ..فلنقل جميعا وبصوت عال ..لا ....لمن يشهون سمعة اليمنية.