جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
التحرك على الخط السريع وبدرجة عالية من السرعة للخارجية البريطانية والامريكية والفرنسية بعد أن وصلت قوات الشرعية إلى أقرب نقطة من ميناء الحديدة عبر شارع ال 90 من خلال اللواء الثالث عمالقة وباقي الألوية تجاوزت وسط المدينة مع انهيار متسارع لمليشيات الحوثي..بدأ الضغط الدولي من ثلاثي القطب العالمي. الأمريكي (واشنطن.لندن.باريس.) تحت مبرر إنقاذ ميناء الحديدة من الدمار وبدمارها ستحرم نصف العالم من الغذاء وحاجات الحياة..في وقت هذة الميناء ليست الوحيدة باليمن ولا تحتاج إصلاح أكثر من أسابيع إعادة مع تقدم التكنولوجيا في الآلة المستخدمة.وميناء عدن والمكلا يغطي هذا الفراغ والمبرر الثاني لهذا الثلاثي الدولي إنسان ماسبق من قتال ولمساحة ثلثي المدينة غير مؤثر إنساني إلا عند الاقتراب من لحظات الإنتصار بإسقاط الميناء وكل المدينة..وعليه الهدف الأساسي هو ماكان ليأخذوا الميناء في دين الملك يعني بعد تحريرها ولكن مقابل توقيف الحرب أن تبقى الميناء تحت إدارة دولية ويخرج الحوثي والشرعية من المدينة والميناء مع حفظ ما وجه الحوثي ولاشرعية للشرعية بسط السيادة على ميناء الحديدة.بهذة الطريقة عكس لو أخذتها بالحسم العسكري والحوثي يجر ذيل الهزيمة..وعندها أي طرف إقليمي يحاول يبسط بالقوة سيادتة على الميناء سيتحول بنظر اليمنيين إلى محتل ومستعمر لليمن.ليس الا وانقاذ الميناء كي لاتقع بيد الشرعية للخوف على تدميرها أو لاتضل مدعاة للشرعية بأنها محتلة من قبل طرف ما ..لو أخذت بدون مبرر..والثالوث الدولي جادين بالعودة للحوار.ولكن من يضمن اجراء الحوار على أسس الحوار المعتمدة.؟؟؟ فهل سيلحق الميناء تنازل اخرعن احد ثوابت الحوار تحت مبرر.لكي ينجح الحوار..؟وكان يفترض بعد رفض الحوثي للحوار مرارا وتكرارا..وبعد تقدم كبير للشرعية وتفوق عسكري واضح على مليشياتة بأن تستكمل السيطرة على الحديدة بمينائها..وتتوقف الحرب في باقي جغرافية المحافظة فقط وليس بكل الجبهات والذهاب للحوار..