أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية العيسي يرفض استقالة مدرب منتخب الشباب ويقر بعدم صرف مستحقاته ومكافأة التأهل تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة طلب سعودي قبيل مواجهة الاستقلال الإيراني في دوري أبطال آسيا جوجل تضيف مزايا ذكاء اصطناعي جديدة معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت
أبنائي الاعزاء أنا اليمن السعيد ولا أتذكر متى كنت سعيدا وأشعر أن أيامي أصبحت معدودة لذلك قررت أن أكتب لكم وصيتي :
إن أكثر ما يؤلم قلب الأب هو حينما يرى أبنائه يفضلون غيره عليه وعندما يكونون عوناً وسندا لغيره وهذا ما حدث منكم حيث فضلتم غيري وبعتم أرضي وأشعلتم نيران الفتنة فأحرقت كل جميل في أملاكي وكنت آخر شيء تفكرون فيه وتهتمون لأمره بعد أن كنتم أول شيء أهتم به وأخاف عليه كم أنتم أنانيون يا أولادي .
أبنائي / كنت أعلمكم دوما ..تأبى العصي اذا اجتمعن تكسرا **وإذا تفرقت تكسرت احادا
ومع ذلك تفرقتم آحادا يضرب بعضكم بعضا ويخون بعضكم بعضا ويقتل بعضكم بعض مرة باسم الدين والدين منكم براء وأخرى باسمي وتفترون بأني أقبل بأن يقتل أحد أبنائي أخيه من أجلي بئس ما تفعلون .
فكانت نتيجة تجاهلكم لي ولما علمتكم أن استبيحت أرضكم وسمائكم وانتشرت البغضاء فيما بينكم وأصبحتم شيعا مستضعفون.
لاجدوى من هذا الكلام الآن فقد ضاع وتاه معظم أولادي في متاهة الجهل والتعصب ,والخيانة لي ولأخوتهم .
لكنني ولأبرئ ذمتي سأكتب قبل رحيلي نصيحة لأولئك الطيبون من أبنائي الذين مازالت ضمائرهم طاهرة