آخر الاخبار

إسرائيل تتوعد سنضرب إيران.. وطهران تهدد: سيكون ردنا أقسى بعد النجاح الكبير وإستفادة 10 آلاف طالب وطالبة من مختلف الجنسيات مؤسسة توكل كرمان تعلن عن فتح باب التقديم للدفعة الثانية من منحة دبلوم اللغة الإنجليزية في لقاء بقطر.. رئيس ايران يتودد السعودية ويعبر عن ارتياحه للعلاقات المتنامية مع المملكة الحكومة اليمنية توجه طلباً للمجتمع الدولي يتعلق بملاحقة قادة جماعة الحوثي وتصنيفها إرهـ بياً مصرع احد قيادات الحرس الثوري الإيراني بدمشق الكشف عن مضمون رسائل تهديد بعثها الحوثيون وصلت عبر البريد الإلكتروني.. الجماعة ترفض التعليق بمبرر انها ''معلومات عسكرية سرية'' أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية العيسي يرفض استقالة مدرب منتخب الشباب ويقر بعدم صرف مستحقاته ومكافأة التأهل تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة

مَن أنا ….
بقلم/ عبد الله عزام الحارثي
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 8 أيام
الخميس 25 أغسطس-آب 2011 09:28 م
إلآهّـي رجوتـك فـي خبايـا رِباعـتـي

ربيـع جـوارح سـاقـن الـهـم والعـنـا

إذا ما ظَهر كَسّـري بِواحـة إشاعتـي

فإنـي كَسيـر النفـس والقلـب والمُنـا

فَشيطان معصيتـي وانسـان طاعتـي

ومـا اللهو والشيطـان خيـراً يُردَّننـا

بِمـآ إن ذنبـي مـن نتائـج صناعـتـي

فَمِن صِنْعَة الرحمن في العفـو عنَّنـا

إذا الذّنب لّمْ يَعلـو وتغلـظ فضاعتـي

بتـوبـة عـبـدٍ ناصـحـا ًعـفـو ذنـبُِـنـا

لأن المعاصـي يُذَّهِبـن مـن مناعـتـي

وإن الـتـقـرَّب مِـنــهُ فـيــهِ نـجـاتـنـا

ففـي الزُهـد إيمانـي ومنـهُ وَراعـتـي

فَـقـد آهلَـكـن الـذنــب اقـــوام قبـلـنـا

الى من دنَّى رحلي بإعـلان ساعتـي

فــأن غــداة الجـسـم لـــدَّود والـفـنـا

هُنا أستيقضت نفسي وفاقت قناعتي

فإن ما عصيت النفس فيهُ فَمَـن آنـا

الى ما غدَّة روحي ورُفعَت بِضاعتي

إذا لــم نَـكُـن مِـنـهُ كـمـآ كــان إنَّـنــا

عودة إلى تقاسيم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
إيمان عبدالله الأمل.. خيبة لا ترحم
إيمان عبدالله
تقاسيم
د/ عبد العزيز المقالحالفأر الذي خرج ملعونا!!!
د/ عبد العزيز المقالح
محمود درويشرباعيات...
محمود درويش
نشوان محمد العثمانيضفاف......
نشوان محمد العثماني
عبد الرحمن عبد الخالقالرَّجُلُ الشَّحم
عبد الرحمن عبد الخالق
عمر عبد الله الدعيسما هو الوطن؟
عمر عبد الله الدعيس
مشاهدة المزيد