آخر الاخبار

الكشف عن القيادي الحوثي المسؤول عن تهريب الأسلحة الإيرانية التحركات واللقاءات العسكرية العليا.. هل قررت الشرعية خوض معركة الحسم مع مليشيا الحوثي؟.. تقرير رفقة محمد بن زايد.. شاهد ثاني ظهور لطارق صالح عقب إصابته بحادث مروري في الساحل الغربي حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية

القذافي مخترع سيارات فائقة السرعة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و شهر و 28 يوماً
الإثنين 07 سبتمبر-أيلول 2009 05:17 ص

طرابلس : أزاحت الجماهيرية العربية الليبية الأيام الماضية الستار عن نموذجين جديدين من السيارة "الصاروخ"، وذلك عشية الاحتفال بالذكرى الأربعين لتولي الرئيس معمر القذافي السلطة في ليبيا عام 1969 .

واتخذت السيارة الجديدة والتي قامت مجموعة "تيسكو تي أس" الإيطالية بتصنيعها بالكامل، وصممها الرئيس معمر القذافي، نفس شكل زورق السباق لتأمين حد أقصى من السلامة، بينما تم إضافة الأقمشة الليبية لتجهيزها من الداخل .

وتميز طراز "الصاروخ" الذي يبلغ طوله خمسة أمتار ونصف المتر، وفقا لما أوردته صحيفة "الشرق الاوسط"، بأمكانيات رائعة تؤهله لمنافسة العديد من الطرازات الشهيرة أبرزها محرك جبار بقوة 230 حصانًا من جهة أخرى، أكد أحد الصحفيين أن الفريق التقني التابع لشركة "تيسكو تي اس" التزم بالحرف الواحد بأفكار الزعيم الليبي فى تصميم السيارة، وأوضح أن ثمنها يقارب المليوني يورو، وربما يجرى تصنيعها في ليبيا قريبًا .

ويوجد فى السيارة نظام متكامل من المجسات للحماية من الحوادث، بالإضافة إلى أحدث التجهيزات الداخلية والخارجية، وأجهزة استشعار عن بعد، بحيث تؤدي أى صدمة إلى تحريك مانعات التصادم الذاتية الموجودة على جانبي السيارة لحماية المقصورة .

كما روعى فى تصميمها أن تكون مثل الصاروخ، من أجل تجنب الصدمات المميتة فضلا عن مناسبتها للأجواء الحارة كالسائدة في ليبيا والدول العربية والخليجية والأفريقية واستراليا وأمريكا الوسطى .