حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
إلى جلال علي سعد في (مستودع كليوباترا بالشيخ عثمان)
*****
شئٌ ما
لا اعرف كنه السر الضارب في اللاوعي
و لا ادري
منذُ متى يرقد في مثواه الدائمُ
هذا الشوقُ الغامضُ
هذا العشقُ العدنيُّ المتعِّصبُ
شئٌ ما
لا اعرفُ كُنْه السر
***
هنا لا غير يعود إليكَ الشعرُ حنيناً من (بَردَى والنيل)
ومن اشواق (السد العالي)
(حارتُنا)
كم كنتُ صغيراً
جارتنا
(يا عُمْرَ العُمرِ)
ثراءً منقوشاً
وخضاباً عدنياً بالفطرةِ فاقرأ ما في الكفَّ
خسرتَ الحبَّ: خضاباً ورحاباً يتحَّدر من (جاكرتا)،
عرفاً من طبخات العرس الجاويِّ المتفننِ،
غانيةَ الشوق المستحكمِ،
ذاكرة التفاح الباسمِ،
قهقهة الضوء المشهورةِ،
عِطر الكليو باترا
شيئٌ ما
يحتلكَ منذُ الحبِّ الاول
منذُ الوهلةِ
منذُ العِطر ْ
***
عدن ( الشيخ عثمان) 1 سبتمبر 2002