الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي سفارة اليمن ببيروت تكشف عن تعذر تسيير رحلات جوية وتحدد بدائل برية حركات الكفاح:الجيش السوداني يحقق انتصارا ساحقا على قوات الدعم السريع في واحدة من أكبر المعارك رئيس هيئة الأركان العامة ومعه قادة المناطق العسكرية 7 وعدد من مدراء الدوائر يبحثون مع قائد القوات المشتركة عدد من الملفات العسكرية رئيس الوزراء يقدم لقيادة قوات التحالف رؤية الحكومة لتطوير أداء المؤسسة العسكرية والأمنية سيناريوهات دخول الحوثيين على خط المواجهة تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن السعودية تحذر من انخفاض سعر برميل النفط الواحد الى 50 دولاراً
"الناس إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق"
الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
"إن التصورات التي لدى الناس عن بعضهم البعض هي الحقائق الراسخة للمجتمع"
تشارلز كولي من علماء الاجتماع
• السلطة والمعارضة يتبادلان المبادرات ويتباريان بالجفاء والقطيعة، ودعاة المناطقية والانفصال يجوسون خلال الديار.
• الخيارات قاتلة بين الانتصارات للذات أو اللجوء للصمت المطبق حين تطل المناطقية بقرونها.
• الاحتقانات تتفاقم، وتشتد وطأة الحوادث حين تتناقض الأفكار وتتشظى الرؤى، وعندما يختبئ العقلاء في الظل ويعلقون أمانيهم في الهواء.
• مؤشرات القلق تحصد سنوات من أعمار اليمنيين في الخفايا والمكنونات، وعند بروز العصبيات والميل نحو العنف لحل الخلافات نضع الوطن على فوهة بركان.
• تستولي عليك الحيرة ويعتصرك الألم وتشعر بالمرارة ويتمزق نياط قلبك حين تشاهد الفواجع المفزعة وتلاحظ حُزم من التحديات القادمة إضافة إلى ما هو قائم من فقر وجهلٍ ومخافة وسلطة غاشمة ومجاعة.
• العجز المريع للسلطة في بسط العدالة يلقي بالمخاوف من إحداث شرخ في العلاقات المجتمعية، ويترك استخفاف الأجهزة المختصة بالقوانين النافذة انطباعات غير مريحة للنفوس.
• هدم منزل "المفلحي" تراجع للقيم المجتمعية التي أصابها الارتخاء والهشاشة واستمرار لإذكاء الصراع وإشعال الفتن، وبجرف قواعد بنيان المنزل المذكور جُرفت بارقة الأمل لدى اليمنيين في بناء دولة النظام والقانون.
• واقعة اغتيال الدكتور درهم القدسي كانت حدثاً مؤثراً ومؤلماً استنكرته كل النفوس الأبية والقلوب السليمة، والأشد إيلاماً اليوم تظليل وتزييف وعي المواطن والانحراف عن ملاحقة القاتل وتسليمه للعدالة لينال جزاءه وفق شرع الله، والاستمرار في افتعال قضايا جانبية ومطاردة من لا علاقة بهم بالجريمة إمعاناً للظلم والقهر والتعسف "ولا تزرُ وازرة وزر أخرى".
• غياب العدالة مؤشر لانهيار بنيان دولة الظلم، والأنين الخافت إعلان لميلاد فجرٍ جديد.