تصعيد عسكري حوثي جديد في هذه المحافظة نجاة أنيس باحارثة مدير مكتب رئيس الوزراء من عملية اغتيال بعبوة ناسفة صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي حماس تضع شرطين أمام العدو الصهيوني للتعامل بإيجابية مع أي مقترح يتعلق بغزة الداخلية السعودية تعلن إعدام يمنيين اثنين "تعزيرا"..وتكشف ما أُدينوا به - أسماء إعلام إيراني يتحدث عن سر الاستنفار الحوثي في الحديدة الاحتلال الحوثي يرفع وتيرة التصعيد في صنعاء - هدم منازل ومتاجر وطرد للتجار والباعة والمتسوقين حزب الاصلاح بمحافظة المهرة يحتفي بذكرى التأسيس واعياد الثورة ويدعو لاستعادة مؤسسات الدولة قيادي حوثي يجني شهريا أكثر من 190 مليار ريال من وكالات الشحن البحري مقابل عدم اعتراض سفنها التجارية في البحر أحد كبار القيادات العسكرية الأمريكية يسخر من تعاطي الإدارة الأمريكية مع مليشيا الحوثي في اليمن
كشف مسح صحي أجري خلال العام الجاري أن 38% من طلاب المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات في منطقة جازان يتعاطون القات. فيما أشار إلى وجود نسبة متعاطين بين الطالبات في نفس المراحل وصلت إلى 4 %.
وأوضح استشاري الطب النفسي
بمستشفى الملك فهد بجازان الدكتور بن محمد السنوسي في الندوة الإعلامية التي أقيمت أخيرا بالنادي الأدبي بجازان بمشاركة نخبة من الأطباء والمشايخ والجهات الأمنية والتربويين، أن نتائج المسح الذي أجري خلال عام الماضي والذي شمل 8841 طالب وطالبة من المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات بالمنطقة وكانت في الفئة العمرية ما بين سن 14-24 سنة في جميع مناطق جازان قد كشف عن هذه الأرقام مشيرا إلى أن المسح أثبت أن ليس هناك فرق بين القرى والمحافظات، رابطا في الوقت نفسه انخفاض التحصيل الدراسي لدى الطلاب المتناولين للقات والغياب المتكرر.
ولفت إلى أن المسح استنتج أن آباء أولئك الطلاب هم أيضا من المتعاطين للقات مشيرة إلى أن أغلبية الطلاب موضع المسح تعاطوا القات إما للتقليد أو لمجالسة الأصدقاء أو لإحساسهم بالفراغ أو لمرورهم بمشاكل نفسية.
وبين السنوسي أن منظمة الصحة العالمية أجرت دراسة على مادة القات فوجدت فيه 40 مادة كيميائية منها مادتان مخدرتان وجميع هذه المواد لها تأثيرات مباشرة على أجزاء الجسم من الأسنان والجهاز التناسلي حيث تكون هناك إفرازات غير طبيعية بالإضافة إلى الإمساك.
ونفى ما يشيع عن أن القات يعالج مرض السكر مشيرا إلى أن الجلوس فترات طويلة لتعاطي القات لمدة تزيد عن 6 ساعات يتوقف فيها المصاب عن تناول الطعام وبالتالي ينخفض مستوى السكر لديه.