إسبانيا تُواجه كارثة هي الاولى من نوعها... حداد وطني وعدد الضحايا في ارتفاع المليشيات تستكمل «حوثنة» الوظيفة العامة بقرارات جديدة لماذا تعرقل إيران انضمام تركيا إلى البريكس؟ إغتصاب الأطفال.. ثقافة انصار الله في اليمن صحيفة فرنسية...جنود الاحتياط ينهارون و 170 ألف جندي إسرائيلي يغرقون .. تفاصيل الإنهيار من الداخل ثمانية مرشحين لجائزة هدف الشهر في الدوري الإنكليزي تكشف عنهم رابطة الدوري وزير الأوقاف يشدد على اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج انتقاء أفضل الخدمات لحجاج اليمن في كل المحطات مسؤول سوداني رفيع يكشف حجم الخسائر الاقتصادية الناجمة عن التهريب 55 ألف تأشيرة متاحة للهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.. السفارة الأمريكية باليمن تمدد الموعد النهائي لتقديم طلبات الهجرة غارات امريكية في الحديدة
عذرا ً أيها الأحباب في مأرب برس حينما تأخرت عنكم في المشاركة بإطفاء الشمعة الثانية معكم ... عذرا ً فالأسباب موضوعية وذاتية بالتأكيد ستقدرونها وستعذروني.
وبالبمناسبه أبعث لكم أسمى آيات الحب والإحترام مع تمنياتي المخلصه لكم بدوام التوفيق.
لقد أضاف مأرب برس نقله نوعيه في حياة الإعلام ورسالته متنوعة الأهداف وتمكن رغم عمره الزمني أن ينافس أعرق مؤسسه صحفية رسمية.
لقد أنشدتم للحريه ونحن معكم نساندكم وفتحتم مجالا ً لحرية التعبير ونراءكم تسعون بتطويرها فنحن معكم في كل الحالات.
لقد فتحتم الأبواب للجميع من دون إستثناء ومن هنا تمكنتم من اكتساب قلوب وعقول الجميع.
لقد عشقت مأرب برس منذُ ما يقرب العامين ولم يتغير عشقي حتى عندما عزمت على إفتتاح موقع آخر – الطيف – فالمطالعه اليومية لمأرب برس أصبح ضروريا ً كالوجبه اليومية الدسمه والخيانه في قاموس العشق الحقيقي لا يمكن أن تتوفر في أي لحظه ولأي سبب كان ... لذا فأنا أعشق مأرب برس وأجد نفسي غير قادر على تجاوز مأرب برس ولم يحصل إن خاصمتهم وإذا عاتبتهم فهو عتاب عاشق لمحبوبته.
وفي كل يوم أجد مأرب برس تتألق في سماء الساحة الإعلاميه وتنتقل من مرحله لأخرى كالفراشه الحالمه ذات الألون المتعدده والجميله وتقف على زهور وورود تبعث روائح طبيعية ورائعة تسر الناظر والمتابع والمشارك ... ومن هنا فقد حلقت برؤى جديده ومتفرده في سماء الإعلام الإلكتروني.
وكون معشوقتي قد اطفات شمعتها الثانيه فنتمنى لها الديمومه الراقيه لمئة سنه وتتمكن من تغطيه أخبار المجتمع بمهنيه شفافه وتفتح باب الحوارات لمكونات المجتمع كما نتمني أن تتوسع أكثر وأكثر في دراسة إمكانية الخروج من الأزمات المتلاحقه التي يمر بها البلد كون ذلك واحدة من أهداف وغايات الوسائل الإعلاميه بتعدد أشكالها وألوانها.
وإلى القائمين على مأرب برس أقول لهم أرجوكم تقبلوا إعتذاري في التأخير عن مشاركتكم في إطفاء شمعتكم الثانيه لموقعكم الرائع والجميل وإنشاء الله في المره القادمه سنكون من أول المشاركين معكم.
ألف تحيه وسلام
* رئيس تحرير موقع الطيف