الجيش السوداني يستعيد السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم
مليشيا الحوثي تسخر من تهديدات ترامب
تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي
قرابة مليار دولار خلال عدة أشهر ..مليشيا الحوثي تجني أموال مهولة من موانئ الحديدة لتمويل أنشطتها العسكرية .
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تكشف عن دعمها للمرافق الصحية والمستشفيات في مناطق سيطرة الحوثيين عقب الهجمات الأميركية
عقوبات أمريكية جديدة على إيران وكيانات وشبكات تهريب تموّل الحوثيين
هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟
نتائج المنتخبات العربية في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026
خلال اجتماع موسع مع قادة الكتائب والسرايا والضباط..قائد شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمأرب يشدد على رفع الجاهزية وتثبيت الأمن
مأرب: الجمعية الخيرية لتعليم القرآن تنظم برنامج سرد القرآني ل200 طالب.
رائدة العمل الخيري في اليمن
الناشطة الاجتماعية فاطمة العاقل، رئيسة جمعية الأمان للكفيفات، فقدت بصرها وهي في سن الجامعة في جمهورية مصر العربية، نتيجة إصابتها حينها بصداع شديد، وهو ما أدى بعد ذلك إلى فقدانها نور بصرها، وهو ما دفعها لإنشاء مؤسسات خيرية لمساعدة الكفيفات.
واستفادت من الوضع المادي لأسرتها فعملت على انتشال الكفيفات من الجهل والعادات التي كانت ترافق الكفيفات اليمنيات.. عاشت العاقل مع أسرتها في القاهرة بدولة مصر منذ كان عمرها 6، وحصلت على ليسانس آداب من جامعة القاهرة، ودبلوم دراسات إسلامية من جامعة الأزهر، ودبلوم عام تربية من جامعة صنعاء، بدأت عملها الخيري في مركز النور للمكفوفين بالقاهرة 1986م - 1992م، ثم عادت لليمن بعد 27 عاما من سكنها في مصر، ورأست جمعية المكفوفين في العام 1993م، ثم فتحت أول مدرسة للكفيفات عام 1995 في اليمن، وقامت بعمل أول طباعة للخط البارز لجميع المناهج من الابتدائي إلى مرحلة الثانوية.. وافاها الأجل بداية العام 2012.
وقد شغلت العاقل:
- منصب رئيس الجمعية اليمنية لرعاية وتأهيل المكفوفين 1992-1998م.
- مديرة معهد الشهيد فضل الحلالي للكفيفات من عام 1995م- 2012م .
- مؤسِّسة ورئيس جمعية "الأمان" لرعاية الكفيفات 6/6/1999م.
- مؤسِّسة ورئيس مؤسَّسة "خذ بيدي" الخيرية التنموية منذ العام 2010م
- رائدة في الأعمال الخيرية والاجتماعية، مدربة واستشارية لمنظمات المجتمع المدني.