(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد
نزوح جماعي لأبناء مديريات مأرب الى العاصمة صنعاء بسبب انعدام الكهرباء في مناطقهم ,,
أشبه بالنزوح الجماعي من كارثة طبيعيه حلت بأرض , هذا هو حال أبناء اغلب مديريات مأرب , أتى رمضان الذي تجتمع فيه الأسر لتقضيه مع بعضها البعض وتعتبره فرصه روحانيه للعبادة والتقاء الأحبة وصلة الأرحام التي تباعد بينها مسؤوليات الحياة طيلة العام ,,,,
هكذا يستقبل رمضان في كل بيت مسلم , ماعدا في مأرب فقد تم استقباله بالنزوح الى صنعاء للبحث عن الجو البارد في ظل غياب تام للكهرباء في اغلب مديرياته ,
ذهبوا الى صنعاء التي تستمد الكهرباء من أرضهم لعلهم ينعموا بخيرات بلادهم هناك أما في بلادهم فلا اثر الا للغازات والأضرار التي تخلفها هذه الثروات ,,
...
تحملوا عناء السفر والتنقل بالأطفال والبحث عن منازل للإيجار : بينما يقدموا لباقي اليمنيين الكهرباء والراحة , هكذا هم أبناء مأرب وهذه هي شهامتهم وأصالتهم , لم يتعودوا على البلبلة الإعلامية والتذمر , و لو انتهجوا نهج بعض القوى اليمنية المتذمرة لأصبحت قضيتهم دوليه وتنافس قضية دارفور ,,, هكذا نحن وقولوا عنا ماشئتم , متقطعين او مخربين , ولا تشكرونا كعادتكم , وسيكتب الله لنا يوماً ان ننعم بخيرات بلادنا