شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
مقاومة صنعاء تدعو المجلس الرئاسي الى إعلان معركة الحسم والخلاص
اليمن تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للجمعية العامة لاتحاد المحاكم والمجالس الدستورية
سفراء الإتحاد الأوروبي يختتمون زيارة الى حضرموت وعدن
مدير عام الوحدة التنفيذية للنازحين بمحافظة مأرب يستعرض مع المبعوث الأممي أبرز الاحتياجات الإنسانية والإغاثية للنازحين
جاء في السير أن فئتين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اختلفتا في أمور الدنيا، وجاء أن جماعة سيطلق عليها فيما بعد جماعة عبدالله بن سبأ اندست بين الفئتين/المعسكرين، وحرضت كل فريق ضد الآخر والتحمت الفئتان في حرب دموية لازلنا نعاني من ارتداداتها حتى اليوم.
واليوم توجد في مأرب سلطة محلية ومطارح تعارض سياسات السلطة، فيما جماعة عبدالله بن سبأ من غرفة عملياتهم التي يشرف عليها الكهنة الجدد يحرضون لتفجير الوضع.
ربما لا يوجد تناظر بين سلطة مأرب ومطارحها من جهة والفئتين المسلمتين سالفتي الذكر من جهة أخرى، لكن التناظر موجود بكل تأكيد بين جماعة ابن سبأ القديمة والجديدة التي تستعين بالهاشتاغات ووسائل التواصل لإسقاط مأرب من داخلها، بعد أن عجزت عن إسقاطها بالقوة.
التاريخ يكرر نفسه بكل التفاصيل، ولكنه يتكرر بشكل مختلف، أو قد يحدث في المرة الأولى على شكل مأساة وفي الثانية على شكل ملهاة، كما يقول كارل ماركس.
إياكم أن تلهو بكم جماعة ابن سبأ الجديدة، عبر عناصرها الذين بثتهم في وسائل التواصل وفي مأرب، يجلبون عليكم بمنشوراتهم ودعاياتهم، “إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى''.