قبائل غرب صنعاء تؤكد جاهزية رجالها لخوض معركة التحرير الفاصلة واسناد القوات المسلحة (صور)
توجيهات رئيس لبنان للجيش لردع فلول حزب الله بعد أحداث شغب عارمة
العليمي يلتقي في ميونخ مبعوث واشنطن السابق لدى اليمن ويدعو المجتمع الدولي الالتحاق بأمريكا في قرار تصنيف الحوثيين
الدفعة الأكبر ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل.. تفاصيل
الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم''
''السنة الكريمة''.. متى يتكرر رمضان مرتين بالعام الميلادي؟
تسجيل تاريخي للريال اليمني في أدنى مستوياته
تزايد نشاط الحوثيين يثير قلق المبعوث الأممي
مواجهات عنيفة وشرسة وسط الخرطوم.. وقوات الجيش تصل محيط القصر الجمهوري
بينهم 36 مؤبدا.. إعلان أسماء 369 أسيرا فلسطينيا يفرج عنهم اليوم
. فرنسا اليوم تخرج من عبائتها الدبلوماسية في علاقاتها مع الشرق الاسلامي لتلعب ادوارا اخرى تعيدها الى مربع الخمسينات،،
. المشهد اليوم وردة الفعل الفرنسية العنيفة إزاء التفجيرات تشير الى ان فرنسا اليوم ليست فرنسا كما كانت قبل شارلي إيبدو،،
. الحضور الرسمي الرفيع لخمسين من زعماء أوروبا والعالم في مظاهرات الاحد كان ملفتا ويجب ان يقرأ جيدا دون عنتريات،،
. الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند في مظاهرات الاحد حصل على تفويض شعبي مفتوح وتأييد اوروبي ودولي في مواجهة الارهاب،،
. التسريبات والايحاءات تشير الى وجود ترتيبات امنية ودفاعية فرنسية محلية وخارجية تلوح في الافق، ربما تكون هي الاقسى،،
. تشديدات ومضايقات موجعة لن تخلو من الاهداف العشوائية، اول ضحاياها السكان المحليين المنحدرين من أصول اسلامية،،
. تجفيف منابع الإرهاب والضربات الاستباقية معزوفة أمريكية ربما يستخدمها الفرنسيون اليوم كذريعة للتدخل في بلدان اخرى،،
. القوة الناعمة لفرنسا داخل دهاليز السياسة والقرار في العالمين العربي والاسلامي يسهل عليها تمرير مشاريع تغييرية جديدة في المنطقة،،
. غياب الدبلوماسية العربية والاسلامية، سوف يزيد من تمدد منظمات الكراهية المناوئة للتواجد الاسلامي في فرنسا واوربا،،
. من وجهة النظر الفرنسية، فرنسا ليست عاجزة وتمتلك الحق في حماية نفسها والدفاع عن أراضيها والحفاظ على مواطنيها،،
. من وجهة النظر الاخرى، ما حدث كان دفاعا عن الرسول، ومظاهرات اليوم ليست الا مؤامرة صليبية على الاسلام والمسلمين،،