هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
كنت ممن اطلعت على موقع مأرب برس في مهده وأثناء تصميمه رأيت الأعمدة متناثرة فأيقنت أنها لن تتعانق أو هكذا تخيلت, زميلي وصديقي محمد احد موسسي الموقع كان كثير التفاؤل وكنت ارقبه بشفقة وخوف ليس على شخصيته بل حلمه ومشروعه وخفت على الأعمدة .
وبما أنني لست في موضع تقييم الآخرين ولا أحب أن أكون لكن الموقع بدا أو (حلم صديقي) يشق طريقه ببطء ظنا مني انه لن يعلو السقف المحلي لكن الصباح برز من بين الظلام الدامس ليعانق المعالي ويبعث الأمل الذي امتد في أرجاء البلدة الطيبة وأهلها الطيبون ذي التوجه الفطري الذين ظلموا كثيرا وولهم الآن أن يناموا بسلام وقرارة عين فلهم من يعبر بلسانهم من أبناء جلدتهم ووطنهم فهاهم يسطرون ويجسدون(وجئتك من سبأ بنبأ يقين ) فليس غريبا على سبا وأهلها النباء ولم يكن أي نباء بل اليقين .
مراحل تطور الموقع وظروفه التي مر بها إلى حين وصوله إلى هذه المكانه مهما حاولنا أن نتصورها فلن نعيش فصولها مثل ما عايشوها الزملاء بحلوها ومرها فهنيئا لهم هذا الصرح ولنا جميعا ولا اعتقد أن الطموح والإبداع يتوقف مادام وهذه الحصيلة الرائعة من محررين وكتاب ومعلقين وقراء فهؤلاء هم الوجه الحقيقي لمأرب برس وحقا لهم أن يحتفلوا ويطفئوا ما يشاؤن من الشموع .
*مدير العام لساحة مأرب التعليمية