مؤسسة أمريكية توبخ الأمم المتحدة وتطالبها بالتوقف دورها كرهينة طوعية للحوثيين في اليمن وتدعو لنقل مقراتها من صنعاء الحوثيون يسخرون من حادثة اصطدام حاملة الطائرات الأمريكية ترومان بالبحر المتوسط ... الشركة اليمنية للغاز تكذب صحيفة الأيام وتؤكد رفع دعوى قضائية ضدها ... وتفند أشاعات تحويل 300 مليون ريال لأعمال تخريب عدن تعرف على النجم الرياضي الأعلى دخلا في العالم للعام في قائمة لا تضم أي رياضية لماذا تم.إيقاف سلوت مدرب ليفربول بعد طرده أمام إيفرتون؟ مبابي سيعود لتشكيلة فرنسا للمواجهة في دور الثمانية الصين لم تعد الأكبر بعدد السكان في العالم لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي
عمليات تكبير المؤخرة شائعة للغاية في البرازيل لدرجة أنها توصف في أماكن أخرى بـ”رفع المؤخرة على الطريقة البرازيلية” . وفي أرض كارنفال ريو، تلفت المؤخرات الانتباه أكثر من الثدي ، بحسب الطبيب تورستن كانتلهارت، وهو متخصص في الجراحات التجميلية.
تجرى عمليات تكبير المؤخرة في الكثير من العيادات والمراكز الطبية الخاصة في دول أخرى أيضا. ولكنها ليست من دون مخاطر وليست رخيصة أيضا.
ويوضح الطبيب ماركوس كلوبل وهو جراح تجميل في ميونخ أن هناك طريقة للحصول على مؤخرة أكبر ومشدودة أكثر عبر نقل الدهون.
ويتم أخذ الدهون الزائدة، مثلا من الأرداف الخارجية للمريض، وتنقيتها لإزالة كل شيء عدا خلايا الدهون الصحية ثم تحقن في المؤخرة. وتجرى العملية تحت تخدير كامل وتستغرق عدة ساعات.
ويقول كانتلهارت، رئيس الرابطة الألمانية للجراحات التجميلية: “تشمل الآثار الجانبية المحتملة التورم والأورام الدموية والألم الناجم عن الضغط والدمامل والعدوى والانسداد الدهني”. يحدث الألم أساسا في المكان الذي جرى فيه استخلاص الدهون.
وعلى حسب حجم العملية، يبلغ إجراء نقل الدهون في ألمانيا نحو 3500 يورو (نحو 4100 دولار أمريكي) أو أكثر، بحسب كلوبل.
غير أنه لا يتطلب الحصول على مؤخرة كبيرة ومشدودة الخضوع لجراحة. فممارسة التمارين أرخص بكثير وليس له آثار جانبية غير مرغوبة. وتنصح فالري بورنشتورم، مؤسسة النادي الرياضي الألماني “ميسز سبورتي”، بتمارين التقوية.
إلا أنها تقول إنها ليست فكرة جيدة ممارسة تمارين خاصة بالمؤخرة فحسب، نظرا لأنه يجب التعامل مع النصف السفلي من الجسم كوحدة. وتشير بورنشتورم إلى تمارين التقوية الشاملة أو إلى مزيج من التمارين على أجهزة المقاومة واليوجا التي تقوي عضلات الجذع.