دعوات لمقاطعة منتجات مشهورة في شهر رمضان
14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
ترامب سيعلن لغة رسمية للولايات المتحدة لأول مرة
دولة عربية تخالف الجميع في إعلان بداية رمضان
دول خليجية تعلن رفضها لتشكيل حكومة موازية في السودان للدعم السريع
مركز الملك سلمان يكافح الملاريا في اليمن بـ 12 مليون دولار
جملة أشعلت الجلسة مع ترامب قبل أن يطلب منه الرئيس مغادرة البيت الأبيض..
السعودية توجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
لمعرفة مدى خطورة الدور الذي تقوم به مواقع التواصل الاجتماعي وكيف يتم استعمالها حاليا من قبل اجهزة المخابرات كاحد اهم الاسلحة المستخدمة في الحرب بين الدول،
اجد انه من المهم الاطلاع على هذا الخبر الذي نشره مرصد ستانفورد الامريكي المتخصص في ابحاث الانترنت والذي ذكر فيه أن ايران خلال العام الماضي استولت وسجلت على تويتر الاف الحسابات باسماء امريكية ومن ثم استخدمتها في نشر محتوى لتضخيم النقاشات بشأن عدم العدالة العرقية في الولايات المتحدة كما قامت بنشر التاييد والدعم للمتظاهرين، وصورت الشرطة الأمريكية على أنها فاشية.
السؤال الذي تبادر الى ذهني بعد الاطلاع على هذا الخبر هو:
اذا كان يحصل مثل هذا التلاعب والتحريض في دولة عظمى مثل امريكا فكيف هو الحال بنا حيث تكاد الدولة ان تكون غير موجودة وحيث ينعدم الوعي؟
اتذكر الان كيف يكون شعوري احيانا وانا اطلع على ما يتم نشره في بعض الحسابات،
واستغرب كيف اصبحنا نحكم على الكثير من الجهات والاطراف بناء على ما ينشر في صفحات اشخاص لاتدعي حتى بانها تمثلها لكننا نعتبر ان هذا الامر مفروغ منه استادا الى ما تناله هذه الصفحات من رضى واعجاب من اعداد كبيره من المجهولين الذي اعتبرناهم ضمن جماهير هذه الاطراف واصبح هؤلا المجهولين في الحقيقة هم من يشكل الفارق المؤثر في تاكيد احكامنا.