السعودية توجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
ابوظبي تخطط لاستثمار 40 مليار دولار في إيطاليا
الكشف عن انطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي في السعودية
الطائرات المسيرة واجزائها المهربة الى اليمن وأنباء عن سلسلة إمداد معقدة بين الحوثيين والصين
عاجل : تعرف على الدول التي أعلنت أول أيام شهر رمضان المبارك.. والدول التي ستصوم يوم الأحد
اليمن يعلن السبت أول أيام شهر رمضان المبارك
للمرة الأولى عالمياً.. دولة خليجيه ترصد هلال رمضان بطائرات درون
المنطقة العسكرية الثانية توجه تحذيرا شديد اللهجة لحلف قبائل حضرموت وتحركاته العسكرية
ماذا تصنع الطائرات الأمريكية المسيرة إم كيو-9 فوق مناطق سيطرة المليشيات الحوثية .. وكيف خضعت الصواريخ الروسية للجيش اليمني السابق للتطوير على يد إيران ؟
أول تعليق من الحكومة اليمنية على دعوة السعودية لضم اليمن إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي ..
يا حسافة ويا خسارة على ما يدور ويحدث على ارض الجنوب والسبب واضح ان الجنوب لا زال يدار بعقلية السبعينيات ولم ويعتبروا من أحداث التاريخ والمنعطفات التي خاضتها الشعوب على مستوى العالم وعلى المستوى الإقليمي والعربي وكان الأجدى بهم مواكبة الربيع العربي في الوقت الحاضر لكن لا استجابة ولا مراجعه بل تشبث بكل ما هو ماضي .
وعلى شباب الجنوب اليوم أن يسلكوا طريق غير طريق أولئك الشيوخ بل عليهم أن يخطوا خطوات نحو المستقبل بروح التغيير والأمل وعدم العيش في وهم الماضي والنجاحات الوهمية التي لم تقدم للجنوب غير الخسارة .
فيا شباب الحراك عليكم المضي بقضيتنا لكن بدون لافتات نحن وغيرنا الإرهاب وغيرنا العملاء والخونة فهذا ما جعل الجنوب اليوم شذر مذر فشباب الاصلاح في الجنوب فيهم الخير وشباب الاشتراكي فيهم الخير والشباب المستقلين كذلك وإذا كان من محاسبه فلن تكون إلا على الجميع لما فيه مصلحة الجنوب .
ومما يجعلنا اليوم متفرقين غير موحدين هي الندية المقيتة بين شباب الجنوب أما الشيوخ والكهول السياسيين فلن ينفع معهم سوى شكرا لكم قد قدمتم ما بوسعكم إن كان لديهم ما يقدمونه للجنوب يجب ان يكون عبر شباب الجنوب الذي يراهن عليه في الحقيقة والواقع اليوم أما أنهم يرغبون في عودة حكمهم وتناحرهم واقصاء الشباب بمختلف المكونات الجنوبية فهذا هو الإخفاق والهزيمة والإنكسار .
فسلام لشباب الجنوب لشباب عدن ثغر اليمن الباسم وشباب لحج الحسيني وشباب ابين لبوزة وشباب شبوة التاريخ وشباب حضرموت الثقافة وشباب المهرة الأصالة والكرم