آخر الاخبار

واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان زعيم الحوثيين يعلن استعدادهم لدعم لبنان في مواجهة إسرائيل من هو منصور السعادي العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين الذي أُصيب بقصف أمريكي؟ خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟ أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي

العاذلة...
بقلم/ محمد الأكسر
نشر منذ: 14 سنة و 8 أشهر و 20 يوماً
الجمعة 02 يوليو-تموز 2010 08:19 م

لاتعذلي ألمي

ولا صلفي على قلبي

فقلبي

دورة الأحزانِ

فاتحةُ الدروب إلى العذابْ

 

ساومتُهُ عمراً

فَشَقَّ عصا التسامح

واستقلَّ مراكبَ الأحلامِ

في بحرٍ

له لٌجَجٌ

تَشَكَّلّ في بواطنها الخرابْ

 

ألقيتُ ساريتي لهُ

فانسلَّ عني

جرَّهُ وهمٌ الظنونِ

إلى عوالمَ

لم يكنْ يروي ظماها

غير ماتّقْتاتُ من نزْفِ الشبابْ

 

قلبٌ تَشَكَّلَ من عناقيدِ الضياءِ

وعانق الطُهرَ المُدَلَّى

مِنْ أساريرِ البراءهْ

 

لم يقترفْ حُبَّا

سوى الحبِ الذي أودى بهِ

 

لم يقترفْ سفراً

سوى السفرِ الذي ناداهُ من دنيا السرابْ

 

لم يقترفْ وهماً

سوى الوهمِ الذي

ناداهُ عمراً لاقترافِ الحبِ

فاحترقت قواهْ

 

لم يقترفْ عُذراً

فلم يسرقْ من الأمواجِ حين تميل زرقتَها

ولمْ يجرحْ لها لونا

تّشَظَّى

حين خانَ البحرُ موعدَهُ

وشَلَّ رؤاهْ

كان انفعالاتِ النجوم

وكانَ نهرُ الشمسِ

يسكبُ فيه شلالَ الحياهْ

 

ياذاتَ لومٍ

لاتلومي البدرَ

إنْ ولَّى

ولمْلَمَ حِسَّهُ الفضِيَّ

واستلقى هنالكَ

في كهوفِ العُزْلةِ الخرساءِ

فانتحَبتْ سماهْ

فالليلُ أغمدَ

في عيونِ البدرِ ظُلمَتَهُ

وصادرَ مِنْ جوانحِهِ ضياهْ

 

وهناكَ ألفُ قصيدةٍ وقصيدة

سكَبَتْ على ألمِ الفؤادِ مياهَها

لكنه لم ينطفئْ

لا لمْ يعدْ ذالكَ المغردُ في سماءِ

الحبِّ عصفورا

 

هذا أنَيِني

لا غِنائي

ظنَّ كلُّ العابرين

على فؤادي

أن مايتلو غِناء

وهو يتلو

آخرَ الأنفاسِ

في سِفْرِ الغيابْ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانيفي وداع المستر بيل كلينتون
د.عبدالمنعم الشيباني
د.عبدالمنعم الشيبانيما أعجب ليلتكمْ
د.عبدالمنعم الشيباني
د.عبدالمنعم الشيبانيقصيدتان لعرب كأس العالم
د.عبدالمنعم الشيباني
المهندس عبد الحميد الرفاعيما مات علاو
المهندس عبد الحميد الرفاعي
مشاهدة المزيد