دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
لكي لا نسهم في التشويش على معاجم اللغة، وموازين القيم لا يجوز أن نقول عن الم قا و مة الفلسطينية إنها إرهاب، ولا أن ننسب الاحتلال الإسرائيلي ل"العالم الحر".
ما يجري عار تنفذه وسائل إعلام ليس لديها أدنى قدر من المهنية وتحري الحقيقة، عدا عن أن تمتلك سياسات تستند للقيم وأخلاقيات المهنة، والانحياز للضمير.
أن تقول دولة الاحتلال الإسرائيلي وداعموها عن زعماء المقا و مة الفلسطينية إنهم إرهابيون، فهذا أمر يمكن تفهمه.
فالمجاهدون الجزائريون إرهابيون لدى فرنسا، وعمر المختار كذلك لدى إيطاليا، وثوار أكتوبر اليمنيون عند المستعمر البريطاني، وكذا الفيتناميون عند الأمريكيين.
لا يمكن لقوات احتلال أن تسمي الأشياء بأسمائها، ولا لمستعمر أن يقول عن حركة تحرر إنها مقا و مة.
هذا أمر متوقع ومفهوم.
ما لا يمكن فهمه هو أن نقول نحن عن قيادات الم قا و مة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي إنهم إرهابيون، فيما هم يناضلون لتحرير وطنهم، ويحصرون كفاحهم على أرضهم، ولم ينفذوا أي عمل عسكري خارج حدود الوطن المحتل.