دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
جاء على رافعة تنظيم الضباط الأحرار وإسناد سريع من المصريين وحكم الرئيس عبدالله السلال 1962-1967 - تحت حماية القوات المصرية ، وسقط لحظة قررت هذه القوات الخروج من اليمن.
جاء على رافعة تاريخه وخبرته السياسية والنضالية و (انقلاب 5 نوفمبر) ودعم مشيخي عسكري وحكم الرئيس عبد الرحمن الإرياني نوفمبر 1967م- يونيه 1974م تحت حماية " ما تبقى من وحدات عسكرية وأمنية أسسها المصريين وجرى تدمير أجزاء كبيرة منها في أحداث أغسطس 1968م (اللجنة الأمنية العليا) أسسها(العمري) بالإضافة الى الشيخين ، سنان ابو لحوم، عبدالله الأحمر ، وتخلى بالتزامن مع الشيخين عبدالله وسنان (وإملاء سعودي بالتسليم للجيش) بسبب تطور الأوضاع مع الجنوب حرب 1972م .
جاء على رافعة الجيش وحكم الرئيس(المقدم) إبراهيم الحمدي بحماية وحدات الجيش والأمن (اللجنة الأمنية العليا) وتفاهم هش مع (السعوديين) والشيخين (سنان أبو لحوم ، عبدالله الأحمر ن وآخرين)وتم اغتياله قبل سفرة للجنوب في 11 اكتوبر 1977م من اقرب حلفاءه( باللجنة الأمنية العليا) وبإيعاز وتمالؤ سعودي إن لم يكن تورط سعودي ومشيخي سافر.
جاء على رافعة الجيش والقبيلة و(الجريمة) وحكم الرئيس(المقدم) أحمد حسين الغشمي اكتوبر 1977م يونيوا 1978م تحت حماية وحدات الجيش (اللجنة الأمنية العليا) وإسناد من بعض مكونات قبيلته (همدان) وجرى اغتياله على يد مندوب جنوبي(الحاج تفارش) او بالتزامن مع وجودة كلا الفرضيتين لم يجري التحقيق فيهما
جاء على رافعة الجيش والقبيلة وحكم الرئيس(المقدم) على عبدالله صالح يوليو1978م – فبراير 2012م تحت حماية عسكرية(الجنة الأمنية العليا) وجماعة من الضباط من أفراد قبيلته (سنحان) اجتاز كل مراحل الخطر على أمنة حتى كون قوة هائلة تولت حمايته بنجاح حتى 3 يونيو 2011م حيث نفذت ضدة اقوى عملية اغتيال مباشرة كادت أن تضع حداً لوجودة الشخصي أن لم تكن أوشكت في اتون ثورة شعبية عارمة وحصول انشقاقات عسكرية من داخل مركز قوته وجرى ترحيل الرئيس صالح بناءً على مبادة سعودية خليجية دولية.
المشير عبدة ربة منصور هادي جاء على رافعة تصويت شعبي واسع النطاق بما يجعل منة الرئيس الأول في اليمن الذي يأتي على خلفية تأييد شعبي واسع 6.5 ستة مليون ونصف مواطن يمني منذ اليوم الأول والمبنية على اساس التسوية السياسية التي اخرج(صالح) على اساسها بالإضافة الى ماضية العسكري والسياسي ، جنوبيتة ، لدية حماية خاصة محدودة جداً غير انه يستمد حمايته من طرفي الصراع العسكري (قوة صالح المنقسمة) او من تعهدات بحمايته.
من غير المعلوم كيف ستتم ترتيبات حماية أمنية موثوقة وماهي الأخطار المباشرة التي تتهدد الرئيس (هادي) وكيف ستكون حكاية خروجه..؟؟