حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
ومتى نسمو لنغدو أُمَّةً واحِدَةً؛تستحِقُ العيش حقا؟!!!
ومتى نملأُ العالم إخلاصاً وصِدقا؟!!!
ومتى نزرع الكون وروداً ورياحيناً وشوقا؟!!!
ومتى نملأُ الأرجاء حنيناً ووفاءاً مِنهُ نُسقى؟!!!
كيف نرقى...؟!!!
وسوادُ الناسِ حمقى...
كيف نرقى...؟!!!
ومتى سوفَ نُبدِل كُلَّ رِقٍ في ليالي الذُلِ عِتقا؟!!!
أُمَّتي... لململي الأتراح من دربكِ نرقى...
أُمَّتي...أشعلي نورك فجراً فيكِ أنقى...
أُمَّتي...سوف نشقى...
أُمَّتي...سوف نُسقى من كوؤسِ الذُلِ رِقَّا...
أُمَّتي...أحرِقي أحقادنا في متاهاتِك حرقا...
أُمَّتي...حالنا لن يستقيم؛
وخُطانا الساقِطة بين أوكارِ الخطايا...
ترسِلُ الأحزان برقا...
أُمَّتي...نحنُ في عُمقِ الجحيم...
نحنُ بستانٌ قديم؛كُلُّ مافيهِ عقيم...
نحن إعراضٌ وصَدٌ عن هُدى اللهِ العظيم...
نحنُ موتى...
نحنُ أغلالٌ لنا؛في دُروبٍ كُلُّ مافيها مُهين...
أُمَّتي...لن ترتقي..
أُمَّتي...لن تعتلي قمم المعالي؛
إن تقاسمنا الكراسي لِعُتُلٍ أو زَنيم...
أُمَّتي...لن تُشرقي...
أُمَّتي...لن تُشربي الصفو زُلالاً من أيادي المُجرمين...
أُمَّتي...ودعي جهلَكِ فينا...
ودعينا نستكين...
أُمَّتي...لا تنبذينا في فيافي الظامئين ...
أُمَّتي...لاتهجرينا...
أُمَّتي...لاتحكُمينا بكتابِ الصابئين...
هديُنا المنسي فينا فيهِ نورُ العالمين...
وكتاب الله هديٌ فيه صِدقٌ ويقين...
أُمَّتي...أضرمي النيرانَ فينا؛إن بقينا تائهين...
فجحيم الكون أرحم من حميم العابثين...
أُمَّتي...أعلني فينا المآتم...
واقبلي مِنَّا التعازي ؛لكِ فينا...
إن بقينا نائمين...