علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر وهو مدرس في جامعة الملك سعود في الرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياغرا، الذي انتجته شركة فايزر الاميركية مطلع العام 1999، لعلاج الضعف الجنسي وأنه خال تماما من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.
وأجرى البروفيسور كمال الدين دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دوليا، واظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم انتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل: حمض اللينونيل والاولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وانتاج مادتي البروستغلندين والبروستاسايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي.
وقال الباحث في حديث لجريدة الوطن السعودية: يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة الى 79.5 في المئة وتصل نسبة حامض اللينولنيل منفردا الى 47 في المئة من مجمل مكونات الزيت.
ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات. كما تساهم في انتاج الطاقة وتنشيط عملية الايض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينولنيل بواسطة الانزيمات لحمض اركيدونيل.