كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا
*القصيدتان من شعر المحاكاة والتسلية والإمتاع والفكاهة ومن ضروب الفخر اللطيف.. مابين القوسين اقتباس
سلوا شادن البحرين عمَّـا جرى ليا))
أيأسرني أمْ يستبــــــيح القوافـــــيا!
أسيرٌ وما أدري لأيِّ غــزالــــــــةٍ
وغـانيـةٍ جاءتْ لتـــفــتحَ بابــــــيــا
وقد كان صبحُ الفتــحِ أمضى غنيمةً
جمعنا به للفيـْد ما كان غالــــيا
وقالوا كأنَّ الفتـــحَ سبعونَ ساعةً
فقلتُ احسبوا ألفاً لمن كان ساهيـا
أنا فاتحُ الأمصار سلْ مصر ما جرى
لشِعر الفتى والحب يعدو ورائيــا
نثرنا ملايينـــــاً يميناً ويســــرةً
فلستُ أبالي يمنتـــــي من شماليا
أنا شيخــكمْ في كلِّ قصرٍ وفــلةٍ
نعــمِّر للدنيا ونـعلي معالـــــــيا
ألا فا بلغوا عني قصوراً عمرتـُها
من المرمر الفضي حقاً غدا لــيا
ونلهث خلف الشِّعر عشقاً ونزهة ً
من البحر للبحرين نفــديه غاليــا
هنا يستبين الشِّعر والمجد كـّلُّـه
فـيـُطرب انهاراً ويـُبكي سواقيــا
لنا من شموخ المجدِ سيفٌ ورايةٌ
فتحنا به بابَ البنوكِ دواهــــــيا
ألا فابلغ الأحبابَ من كلِّ شادنٍ
يغـنِّـي لرأس المالِ يُـبكي بواكيـا
بأنا سبقنا البــــحر شعراً وبـُلغـة ً
نسجِّل يوم الفـيْد ما كان خافـــــيا
**
مــــــــالــــي ولـلــقــــــــــــات
(مالي وللقاتِ كم حاولتُ أجعلهُ
زيتاً فما صار زيتوناً ولا تيـنـا)
فقلتُ أمضي لنهب الـفيـْـد أجمعهُ
أعليتُ من ظهره قصراً وصالونا
وهم يقولونَ مندوبٌ فما عرفـــوا
وجه السياساتِ فرعوناً وقــارونا
وهم يقولون قد راجت ثقافتــــــــهُ
ياليتهمْ عرفوا بالشـــِّعر ناديـــنــا
كلُّ السرايا وبطن الفيــْد محتـفلٌ
بالقادمين ألوفـــاً في نوادينـــــــا
عشرون ألفـــاً ومشروعاً نهــندسهُ
والفيــْد نجمعهُ بالغصبِ يأتـيــــنا