الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار
بـشموخِ نـهدكِ يُـضرَبُ المَثَلُ
وبـمثلِ نـهدكِ يَـحْسُنُ الـغَزَلُ
نــهــداكِ إن قــامــا بـعـاصـفـةٍ
لا شـكَّ.. منتصرانِ.. يا "أملُ"
الأيـــمــنُ الـمـيـمـونُ مـكـتـنـزٌ
والأيــسـرُ الـمـيسورُ مـكـتملُ
هـــــذا بــحـبـل الله مـعـتـصـمٌ
هــــــذا بــحــبـل الله مُــتّــصِـلُ
هـــــذا يـغـالـبـني فـيـغـلـبني
هـــــذا يـحـاصـرنـي ويـعـتـقـلُ
هـــذا يـحـاورنـي.. يـنـاورني..
هــــذا يُـسَـاجِـلُـني ويـرتـجـلُ
هــــذا يَــبُــثّ غــوايــةً كَــبُـرَتْ
عــبـر الأثــيـر الــوهـمِ تـنـتـقلُ
هـــذا كــتـابٌ غــيـرُ ذي عِــوَجٍ
وفـصـاحـةٌ مـــا شـابـهـا زلـــلُ
هـــذا تــراثـيٌّ.. لــه عـبـقٌ ...
لــلـه مـــا يـبـقـى ومــا يـصـلُ!
هـــذا حــداثـيٌّ.. و شـاشـتـه
لـــمــسٌ.. وإيــمـاءاتُـهُ قُــبَــلُ!
هـــذا حــصـانٌ جــامـحٌ قــلـقٌ
مــا ارتـاد صـهوةَ حُـلمِهِ رجـلُ
هـــــذا خــطــورتُـهُ مُـضَـاعَـفَـةٌ
أدنــــو لألـمـسَـهُ.. فـيـشـتعلُ
هـــــذا انـفـصـالـيٌّ.. غــوايـتُـهُ
بـسـيـاسـةِ الإقــلـيـمِ تـتـصـلُ
هـــــــذا يــمــيــنـيٌّ تَــطَــرُّفُــهُ
هــــــذا يـــســاريٌّ ومــعــتـدلُ
نـجمان يـحتفلان بـي ومـعي
وأنــــــا بــنــصــر الله أحــتــفـلُ
نهدٌ يفيضُ على فمي عسلًا
جَــمًّـا.. وآخـــرُ كُــلّـهُ عـسـلُ!
وأنــا.. أنـا الـمسكينُ بـينهما،
رُغـمَ الـهزيمةِ، عاشقٌ بطلُ!