أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
هل يمكننا القول أن تداعيات المشهد السياسي غدت خارج نطاق السيطرة؟وأن إمكانيات احتواء منظومة التداعيات هذه أصبح فوق المتاح من إمكانيات على ضوء الخطاب الذي أخترق كل الثوابت الوطنية والأعراف والتقاليد الأخلاقية..إلى أين تتجه بنا الأحداث على ضوء هده المعطيات وما هي فرص النجاة منها؟!
أسئلة كثيرة تفجرها تداعيات واقع الحال لا تبدو ان هناك ثمة إمكانية للإجابة عليها لان الكل كما يبدو في خضم المعترك الراهن لا يستوعبون حقيقة أين يضعون أقدامهم ولا أحد هنا يدرك نهاية النفق الذي نجتمع فيه في واحدة من أسوا الصور والمشاهد السياسية عبثية وبشاعة الأمر الذي يضعنا أمام تحديات جديدة وإضافية قد يكون التعاطي معها ضرباً من المغامرة المستحيلة نظراً لان منظومة التحديات تجاوزت أي إمكانية متاحة للتعاطي معها..
ولان هناك خارطة النزق تخيم على واقع لم تستوعب أطرافه نطاق الحقوق والواجبات بل لا تزال تعيش في نطاق الفعل ورد الفعل بعيداً عن الرؤى الوطنية التي يمكن ان تكون محل أجماع وطني له تقاليده وقواميسه والمدى الذي يذهب إليه والمحاذير الواجب إحترامها صوناً للمشهد برمته وخوفاً من تداعياته أو انهياره في ظل توافر كل مقومات الانهيار.