حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
أعلن المحامي بديع عارف، الذي كان ضمن هيئة الدفاع عن "صدام حسين" عن وجود مذكرات "خاصة جدًّا" للرئيس العراقي الراحل تم تسريبها بواسطة معتقلين كان يلتقي بهم خلال جلسات المحكمة. وأضاف عارف في حديث لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء:" إن جميع أوراق هذه المذكرات قد وصلت إلى عائلة صدام وهي تعكف حاليًا على تنظيمها وتبويبها تمهيدًا لطبعها في كتاب يصدر تزامنًا مع الذكرى الثانية لإعدامه نهاية العام الجاري".
وأشار إلى أن هذه المذكرات يبلغ عدد أوراقها 250 صفحة كتبها صدام حسين بخط يده, وتضم معلومات في غاية السرية لم يذكرها صدام بمذكراته التي كان يتسلمها الدليمي خشية تعرضها للرقابة".
وفي شهر مايو الماضي، نشرت صحيفة "الحياة" اللندنية مقتطفات من مذكرات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في سجنه، والتى حذر فيها مما أسمه بـ"الخطر الإيراني، مؤكدًا أن طهران تمثل خطرًا أكبر من خطر إسرائيل".
وقال صدام حسين في مذكراته:" الشيعة الإيرانيون لبسوا ثوب الجعفرية وعمّموه بلباس الشيعة ليخدعوا من ينخدع من العرب بينما الشيعة العرب بالعراق واليمن مثلاً في صلب تأريخ الأمّة وتطلّعها".
وأشار إلى :"أننا نقرأ في التأريخ كيف ناصر الفرس ورمزهم السياسي أبو مسلم الخراساني عبد الله السفّاح العباسي على العلويّين، ثمّ كيف بدأ يعمل لنفسه ولبلاد فارس على حساب الدولة العباسية الإسلامية حتى انتهت قصته المعروفة, ومثلها البرامكة على عهد هارون الرشيد، وقصتهم المعروفة أيضًا".
وأكد الرئيس العراقي الراحل أن "الفرس وامتداداتهم تحت أي غطاء وتسمية وشعار أخطر على العراق حالاً ومستقبلاً من الكيان الصهيوني، ومثله في الخطورة على الأمّة العربية مع تميّز في الخطورة على دول الخليج العربي"، لافتًا إلى أن "هذا التشخيص يستلزم الوعي والحذر الدائم؛ ذلك لأن الفرس يكوّنون نسبة 40 % من الشعوب الإيرانية وهم أهل القوة والسلطان بإيران", كما قال